الصفحه ٥٠٩ :
الحسين على فخذيه وهو
يقبل عينيه ويلثم فاه وهو يقول أنت سيد بن سيد أبو سادة أنت إمام بن إمام أبو
الصفحه ٨ :
رسول الله ما لي أراك
تبكي جعلت فداك فقال جاءني جبرئيل ع فعزاني بابني الحسين وأخبرني أن طائفة من
الصفحه ٤٢ : المدينة يحثه فيه على أخذ البيعة من الحسين ع فرأى الحسين أمورا اقتضت أنه خرج
من المدينة قاصدا إلى مكة وأقام
الصفحه ٤٦ : .
وهو أن الحسين ع سار
حتى صار على مرحلتين من الكوفة فوافاه إنسان يقال له الحر بن يزيد الرياحي ومعه ألف
الصفحه ٥٠ : ء ص بعلي
وفاطمة والحسن والحسين ضرع النجرانيون إلى الاستسلام وخاموا بعد الإقدام وأعطوا الجزية
عن يد لما
الصفحه ٦٨ :
زياد يبشر أولياءه
وأصحابه وتابعي رأيه بقتل الحسين ع.
ولما دخل رسوله على
عمرو بن سعيد بن العاص
الصفحه ١١٠ : إليها فلما رأته حمحمت وضربت بذنبها ثم رضع منها فقال
علي بن الحسين للرجل بحقي عليك إلا وهبته لي فوهبه له
الصفحه ١٢٩ :
" روى الحسين
بن زيد قال رأيت عمي عمر بن علي بن الحسين يشترط على من ابتاع صدقات علي ع أن يثلم
في
الصفحه ١٠ : ذروة السناء الأسنى فأما ما يخص الحسن
ع فقد تقدم في فضله وأما تمام المشترك وما يخص الحسين فهذا أوان
الصفحه ٤٣ :
يشكون في أنه هو الحسين
ع فيمشون بين يديه ويقولون مرحبا يا ابن رسول الله قدمت خير مقدم فرأى عبيد
الصفحه ٥٦ : عليه من عذاب الله ونكاله. وعن منذر قال كنا إذا ذكرنا عند محمد بن علي قتل
الحسين ع قال لقد قتلوا سبعة
الصفحه ٦٢ :
إسلام المرء تركه ما
لا يعنيه.
وعن عمارة بن غزية
الأنصاري قال سمعت عبد الله بن علي بن حسين يحدث
الصفحه ٧٧ : رجل
حسن الوجه حسن الثياب ينظر في تجاه وجهي ثم قال يا علي بن الحسين ما لي أراك كئيبا
حزينا أعلى الدنيا
الصفحه ٨٤ : الحنفية رضي
الله عنه بتعريه من النص عليه بها فثبت أنها في علي بن الحسين ع إذ لا مدعي له الإمامة
من العترة
الصفحه ٨٨ :
رد إلى علي بن الحسين
ع صدقات رسول الله ص وعلي بن أبي طالب ع وكانتا مضمونتين فخرج عمر بن علي إلى