الصفحه ١٢٩ : الله لنا فمن تركه ترك عظيما
أنزلونا بالمنزل الذي أنزلنا الله به ولا تقولوا فينا ما ليس فينا إن يعذبنا
الصفحه ٢١٥ : انتقل إلى الله تعالى اقتضت عناية
الخليفة له أن تقدم بدفنه في ضريح مجاور لضريح الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ١٨٠ : من بعد إذ كان أكبر إخوته سنا ولميل أبيه إليه وإكرامه
له فمات في حياة أبيه ع بالعريض (١)
وحمل على رقاب
الصفحه ١٣٩ : ءت ففتحت الباب ودخلت.
وعن أبي عبد الله قال
كنت عند أبي محمد بن علي في اليوم الذي قبض فيه فأوصاني بأشيا
الصفحه ٢٤٦ : أعماركما فقال الرجل
يا ابن رسول الله فأنا متى يكون أجلي قال كان قد حضر أجلك فوصلت عمتك بما وصلتها في
منزل
الصفحه ٢٠٠ : فتبصبص لأهلك فعلت قال الأعرابي بجهله نعم فدعا الله فصار كلبا في الوقت
ومضى على وجهه فقال لي الصادق اتبعه
الصفحه ٤٦٣ :
أبي الأسود عن أبي عبد الله ع قال ذكر مسجد السهلة فقال أما إنه منزل صاحبنا إذا قدم
بأهله.
وفي رواية
الصفحه ٣٨٨ : فرح
بما كشف الله عني من اللبس بأنهم هم وحمدت الله على ما قدرت عليه فلما كان في المنزل
الآخر دخلت عليه
الصفحه ٢٠٥ :
أخيك منزله فاقبل الكرامة كلها ما خلا الجلوس في الصدر.
وقال كفارة عمل السلطان
الإحسان إلى الإخوان
الصفحه ٣١٣ : حبيب النباجي قال رأيت رسول الله
ص في المنام وقد وافى النباج (١)
ونزل في المسجد الذي
ينزله الحجاج في كل
الصفحه ٥١٧ :
مراعى الحال معروف القدر والمكانة رفيع المنزلة والمحل الذي جرى في حقه من الرشيد كان
ينكره ويعتذر منه وما
الصفحه ٣٢٣ : به قبر إبراهيم بن عبد اللّه بن حسن بن عليّ بن أبي طالب
(ع) قتل في سنة ١٤٥ في خلافة المنصور في وقعة
الصفحه ٣٧٧ :
ظننت في هذه السنة
فلما استدعي به إلى المعتصم صرت إليه فقلت له جعلت فداك أنت خارج فإلى من هذا
الصفحه ٢٥٣ : والمعروف عقمت المرأة وعقمت
وأعقمها الله فكنت أفكر في معناه وأقول كيف يتنزل على ما تعتقده الشيعة من القول
الصفحه ٣٢٠ :
ومنزل وحي مقفر العرصات
لآل رسول الله بالخيف
من منى
وبالبيت والتعريف
والجمرات