الصفحه ٢٧٧ : السنة على منبر رسول الله ص بالمدينة فقال في الدعاء له ولي عهد المسلمين علي
بن موسى بن جعفر بن محمد بن
الصفحه ٣٠١ : وأقاموه في ربيع الأوّل
من هذه السنة فبايعوه بالخلافة وجمعوا له الناس فبايعوه طوعا وكرها وسموه أمير
الصفحه ٤٤٤ :
فقائلون بإمكانه فقد
ترجح جانب الوجود وعبارة كمال الدين فيها طول.
وقال وأما ولده فلم
يكن له ولد
الصفحه ٦٤ : الله بأهل
بيتك قالت كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاجون
إليه
الصفحه ٢٢٢ : بالمدينة بعد وفاة أبي عبد الله ع وأنا ومحمد بن النعمان صاحب الطاق والناس ومجتمعون
على عبد الله بن جعفر أنه
الصفحه ٣٠ : إذا قدم عليه غدا ومن أراد الله تبارك وتعالى بالصنيعة إلى أخيه كافأه بها في
وقت حاجته وصرف عنه من بلا
الصفحه ٥٦ : عشر إنسانا كلهم ارتكض في ولادة فاطمة ع.
" وعن ابن عباس
قال رأيت رسول الله ص في النوم أشعث أغبر معه
الصفحه ١٨٣ : ولد أبي عبد الله ع قدرا وأعظمهم محلا وأبعدهم في الناس صيتا ولم ير في الناس وفي
زمانه أسخى منه ولا أكرم
الصفحه ١٨٦ : يحيى بن سعيد عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر في
حديث أسماء بنت عميس حين نفست بذي حليفة أن رسول الله
الصفحه ٢٤٠ : منه ، وروى في كتب أصولهم ان أبا يوسف حكم على إنسان بحكم ما ، فقال
له : قد حكمت على بخلاف ما حكم لي
الصفحه ٤٣٩ : ويثبت له الأحكام المذكورة
هو الشخص الذي اجتمعت تلك الصفات فيه ثم وجدنا تلك الصفات المجعولة علامة ودلالة
الصفحه ١٠٧ :
يصلي فما زال عن محرابه
فقيل له في ذلك فقال ما شعرت إني كنت أناجي ربا عظيما.
وكان له ابن عم
الصفحه ٣٦ :
ولو أنني شوورت فيه
لما رأوا
قريبهم إلا عن الأمر
شاسعا
ولم أك
الصفحه ٣٥٨ : الرقعة التي فيها والتمسه فأطلق له ووضعت البدر فنثر
ما فيها على القواد وغيرهم وانصرف الناس وهم أغنيا
الصفحه ٢١ : الحجة ويعذر إلى الله في تعريفهم المحجة ف
(أَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا
اسْتِكْباراً) ومما خطاياهم فأدخلوا