الصفحه ٢٨٣ : وهنه إذا الوقيعة في ابني سهل لم يكن
للدنيا حتى يمنعه الاشتغال بعبادة اللّه تعالى بل كان ذلك لما وجب
الصفحه ٣٦١ :
إلى قده لأصف قامته
لأصحابنا فقعد ثم قال يا معلى إن الله احتج في الإمامة بمثل ما احتج به في النبوة
الصفحه ١٦٢ :
فجعل يشكو إلى جعفر ع فقال له
فلا تجزع وإن أعسرت
يوما
فقد أيسرت في زمن
طويل
الصفحه ٤١١ : قد جمع
عليه الرواض (٢)
فلم تكن لهم حيلة في
ركوبه فقال له بعض ندمائه يا أمير المؤمنين ألا تبعث إلى
الصفحه ٥٩ :
فاجتذب من تحتي كساء
خيبريا كان يبسط على المنامة فلفهم رسول الله ص جميعا وأخذ بيده اليسرى طرف
الصفحه ٩١ : يا سبحان
الله أتقتل فتى مريضا حدثا لم يقاتل قال ابن سعد أخبرنا عبد الرحمن بن يونس عن سفيان
عن جعفر بن
الصفحه ١٦٥ : إنه وقع بيني وبين قوم منازعة في أمر وإني أريد أن أتركه فيقال
لي إن تركك له ذل فقال له جعفر بن محمد إن
الصفحه ٣٣٧ : أو غيرت
أو بدلت كنت للغير مستحقا وللنكال متعرضا وأعوذ بالله من سخطه وإليه أرغب في التوفيق
لطاعته
الصفحه ٨١ :
مربع له علمان فإن لم يكن معلما فليس بخميصة
وكان عنده ع قوم أضياف
فاستعجل خادما له بشواء كان في التنور
الصفحه ٥٣٨ : القطع به ثم إن
الفرق بين وجوده غائبا عن أعدائه للتقية وهو في أثناء تلك الغيبة منتظر أن يمكنوه فيظهر
الصفحه ٤٤ :
فجده من قريش في
أرومتها
محمد وعلي بعده علم
بدر له شاهد والشعب
من أحد
الصفحه ٣٠٣ :
عبد الله بن جعفر فأخذ
بيدي فوضعها على صدره قبل أن أذكر له شيئا مما أردت ثم قال يا محمد بن آدم إن
الصفحه ٤٤٦ : وخمسين ومائتين وأمه أم ولد يقال لها نرجس وكان سنه عند وفاة أبيه
ع خمس سنين آتاه الله فيها الحكمة وفصل
الصفحه ٨٥ : مضى لسبيله
وما عرض له أمران قط هما لله رضى إلا أخذ بأشدهما عليه في دينه وما نزلت برسول الله
ص نازلة قط
الصفحه ٢٣٥ : والصراط
المستقيم والخلود في العذاب الأليم أما علموا أن الله ادخر للظالمين جحيما أما قرءوا
(وَمَنْ يَقْتُلْ