الصفحه ٨٠ : ولا أرزأ عليه شيئا
فقال له علي ع قد رأى الله مكانك فشكرك ولكنا أهل بيت إذا أنفذنا شيئا لم نرجع فيه
الصفحه ١١٨ : فأقول له في ذلك ليقل منه فيقول يا سلمى ما حسنة الدنيا إلا
صلة الإخوان والمعارف
الصفحه ٣٨٦ : خراسان وهو صائر إلى العراق فسمعته
وهو يقول من اتقى الله يتقى ومن أطاع الله يطاع قال فتلطفت في الوصول إليه
الصفحه ٤١٧ : الله وبين يديه رقعة أبي محمد ع فيها إني نازلت
الله في هذا الطاغي يعني الزبيري وهو أخذه بعد ثلاث فلما
الصفحه ٥١ :
عن التعرض لحرمي فإن النساء لم يقاتلنكم فقال الشمر لأصحابه كفوا
عن النساء وحرم الرجل واقصدوه في
الصفحه ٣٩ : الثقفية وجعفر بن الحسين لا بقية له وأمه قضاعية
وكانت وفاته في حياة الحسين ع وعبد الله بن الحسين قتل مع
الصفحه ٦٨ : والله واعية قط كواعية بني هاشم في دورهم
فدخلت على عمرو بن سعيد فلما رآني تبسم إلي ضاحكا ثم أنشأ متمثلا
الصفحه ٩٢ : ذكر
ذلك.
" وعن أبي حمزة
قال كان علي بن الحسين يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة.
" وعن عبد الله
بن
الصفحه ١٠٤ :
واجب قال قلت فسرهن
لي يا ابن رسول الله قال ع أما الواجب فصوم شهر رمضان وصيام شهرين متتابعين في
الصفحه ١٨٤ : فإنك إن حفظتها تعش سعيدا وتمت حميدا يا بني من قنع
بما قسم له استغنى ومن مد عينه إلى ما في يد غيره مات
الصفحه ٢٩٤ : الآخرة.
وقال ع إذا نام العبد
وهو ساجد قال الله تبارك وتعالى عبدي قبضت روحه وهو في طاعتي.
وعنه عن
الصفحه ٤٦٠ : ع آيتان تكونان قبل قيام القائم كسوف الشمس في النصف من رمضان والقمر
في آخره قال قلت يا ابن رسول الله القمر
الصفحه ٥٠٠ : أحسن الناس هيئة قائم يصلي فلم يلتفت إلينا ولا إلى شيء من أسبابنا فسبق
أحمد بن عبد الله ليتخطى فغرق في
الصفحه ٤٥١ :
يا بني ردني فهو الموت
وقال لي اتق الله في هذا المال وأوصى إلي ومات بعد ثلاثة أيام فقلت في نفسي لم
الصفحه ٥٥٠ : في البذل والرد
ليس له في الفضل
من مشبه
ولا له في النبل
من ند