الصفحه ١٧٩ : وليه
أتوب إلى الرحمن
ثم تأوبي
إليك من الذنب الذي
كنت مطنبا
الصفحه ١٩٠ : ليس
من فعالي ولا آمر به شيعتي ثم قال أبو عبد الله استغفر ربك يا سماعة مما كان وإياك
أن تعود فقلت إني
الصفحه ١٩١ : وسبعين حرفا وإنما كان عند آصف منها حرف واحد فتكلم به فخسف بالأرض ما بينه وبين
سرير بلقيس ثم تناول السرير
الصفحه ٢٢١ : الله ع وضمه إليه وقال بأبي وأمي من لا يلهو ويلعب.
وروى يعقوب بن جعفر
الجعفري (٢)
قال حدثني إسحاق بن
الصفحه ٢٥١ : حاضرة تكون من غيظي شفاء ومن حقي عليه وفاء وصل اللهم دعائي بالإجابة وانظم
شكايتي بالتغيير وعرفه عما قليل
الصفحه ٢٦٧ : الحسن (١)
وعائشة.
وأما عمره فإنه مات
في سنة مائتين وثلاث وقيل مائتين وسنتين من الهجرة في خلافة المأمون
الصفحه ٣٢٩ : فقلت
له يوما يا ابن رسول الله إني لأعجب من معرفتك بهذه اللغات على اختلافها فقال يا أبا
الصلت أنا حجة
الصفحه ٣٧٣ :
وهذا مذهب في الشعر
جار
وأين من الربا خفض
الوهاد (١)
لهم أيد
الصفحه ٤٠٠ : من عتا ونطق القرآن الكريم
بفضلهم ونبه الرسول ص على نبلهم ولم يسأل على التبليغ أجرا إلا ودهم وبالغ في
الصفحه ٤١٠ : فكان من المعتز ما كان قال وكتب
إلى رجل آخر يقتل محمد بن داود قبل قتله بعشرة أيام فلما كان في اليوم
الصفحه ٤٢٢ : كان مؤمنا قال حجاج فورد علي كتاب من البصرة أن ابني مات في اليوم الذي كتب
إلي أبو محمد بموته وكان ابني
الصفحه ٤٥٣ : أعتذر من فعلي وأبوء بالإثم واستغفرت من زللي وأنفذتها وقمت أتطهر
للصلاة وأنا إذ ذاك أفكر في ذلك وأقول إن
الصفحه ٤٨٩ :
أما عيسى ع فالدليل
على بقائه قوله تعالى (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ
الصفحه ٥٢٥ : يكون
له ظل وهو الذي ينادي مناد من السماء يسمعه جميع أهل الأرض بالدعاء إليه يقول ألا إن
حجة الله قد ظهر
الصفحه ٥٤٤ :
خلت مائتين بعد عشر
وفائها
وذلك من عدي ليال
قلائل
وكان ممن أدرك