الصفحه ٣١ :
القوم يوم القيامة
يا معاوية أما والله لو ولينا مثلها من شيعتك ما كفناهم ولا صلينا عليهم (١)
وقد
الصفحه ٥٤ :
بن علي بن أبي طالب
وأمه فاطمة بنت رسول الله ص ولد في ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة وقتل
الصفحه ٢٢ :
الدنيا ورفعها وأعلاها
وإذا عرفت أن كل حسيني في الدنيا من ولد علي بن الحسين زين العابدين ع ظهر لك
الصفحه ٣٥ : مولانا
الحسين بن علي ص يظهر الكراهية لما كان من أمر أخيه الحسن ع مع معاوية ويقول لو حز
أنفي بموسى لكان
الصفحه ١٢٦ :
وعن معاوية بن عمار
الدهني عن محمد بن علي بن الحسين ع في قوله جل اسمه (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ
الصفحه ١٦٣ : يبنى على الخيانة
والكذب.
وروى معاوية بن عمار
عن جعفر بن محمد قال من صلى على محمد وأهل بيته مائة مرة
الصفحه ٢٥ : في الجود فهما توأمان فالجواد شجاع والشجاع جواد وهذه قاعدة
كلية لا تنخرم ولو خرج منها بعض الآحاد ومن
الصفحه ٧٠ :
__________________
(١)
أراد (ره) بالطليق يزيد بن معاوية عليه اللعنة والهاوية فإنه من أبناء الطلقاء يوم
فتح مكّة حيث قال لهم
الصفحه ٥٥٣ : الائمة صلوات الله عليهم الذي جمعه ، وبذّ به كل كتاب جمع
في فنّه من اوله الى قريب من أخبار مولانا زين
الصفحه ٦٨ : (١)
ثم قال عمرو هذه واعية
بواعية عثمان ثم صعد المنبر فأعلم الناس بقتل الحسين ع ودعا ليزيد بن معاوية ونزل
الصفحه ١٠٤ : ويؤمر الصبي بالصوم إذا لم يراهق تأديبا ليس بفرض وكذلك من
أفطر لعلة من أول النهار ثم وجد قوة في بدنه أمر
الصفحه ١٤٥ : بشاطئ البحر لعرف دواب البحر بأمهاتها وعماتها
وخالاتها.
ومنها أن جماعة استأذنوا
على أبي جعفر قالوا فلما
الصفحه ٢٠٩ :
تصحبنا لتنصحنا فأجابه
ع من أراد الدنيا لا ينصحك ومن أراد الآخرة لا يصحبك فقال المنصور والله لقد
الصفحه ٣٨ : أولى به من
آله فبما
ترى اعتللت وما في
الدين من علل
وفيها أبيات أخر.
وقال
الصفحه ٢٨٩ : فأجبرهم على المعاصي قال الله أعدل وأحكم من ذلك ثم قال قال الله عزوجل يا ابن آدم أنا أولى
بحسناتك منك وأنت