الصفحه ٢١٤ :
فلما نزلنا زبالة إذا
بالفتى قائم على البئر وبيده ركوة يريد أن يستقي ماء فسقطت الركوة من يده في
الصفحه ٢٢٢ :
كافة خلقه من بعدي.
وكان علي بن جعفر شديد
التمسك بأخيه موسى والانقطاع إليه والتوفر على أخذ معالم
الصفحه ٢٢٨ :
باب ذكر طرف من فضائله ومناقبه وخلاله التي بان بها في الفضل من غيره ع.
وكان أبو الحسن موسى
الصفحه ٣٠٤ : .
هذا آخر ما أردت نقله
من كتاب الدلائل.
وقال الراوندي في كتاب
الخرائج روى إسماعيل بن أبي الحسن قال كنت
الصفحه ٣١٧ :
بن موسى الرضا ع ولا
رآه عالم إلا شهد له بمثل شهادتي ولقد جمع المأمون في مجالس له عددا من علما
الصفحه ٣٢٧ : هو
آت
ولا تجزعي من مدة
الجور إنني
أرى قوتي قد آذنت
بثبات
فإن
الصفحه ٣٤٦ :
لا ندم من استشار يا
علي عليك بالدلجة (١)
فإن الأرض تطوي في
الليل ما لا تطوي بالنهار يا علي اغد
الصفحه ٣٥٣ :
أبي جعفر وهو صغير
فقال هذا المولود الذي لم يولد مولود أعظم على شيعتنا بركة منه.
عن الخيراني عن
الصفحه ٣٦٧ :
فخرجت وما اشتكت وجعا
بعد ذلك.
ومنها ما روي عن علي بن جرير
قال كنت عند أبي جعفر ع جالسا وقد ذهبت
الصفحه ٣٩٢ :
الحر كما كان فقال
لي يا يحيى انزل من بقي من أصحابك فادفن من مات منهم فهكذا يملأ الله هذه البرية
الصفحه ٣٩٥ :
وقد افتقدته فتبت إلى
الله تعالى.
ومنها أن المتوكل عرض
عسكره وأمر أن كل فارس يملأ مخلاة فرسه
الصفحه ٣٩٨ : بيده
إلى رمل كان عليه جالسا فناولني منه أكفا وقال اتسع بهذا يا أبا هاشم اكتم ما رأيت
فخبأته معي ورجعنا
الصفحه ٤٢٨ :
حوائجكم كلها فأول
من انتدب لمسألته النضر بن جابر فقال يا ابن رسول الله إن ابني جابرا أصيب ببصره
الصفحه ٤٦٢ :
تدخل أزقة الكوفة.
وفي حديث محمد بن مسلم
قال سمعت أبا عبد الله ع يقول إن قدام القائم بلوى من
الصفحه ٤٦٨ :
نعيما لم يتنعموا مثله
قط البر والفاجر يرسل الله السماء عليهم مدرارا ولا تدخر الأرض شيئا من نباتها