الصفحه ٣٦٨ :
ومنها ما روي عن إسماعيل
بن عياش [عباس] الهاشمي قال جئت إلى أبي جعفر يوم عيد فشكوت إليه ضيق المعاش
الصفحه ٣٩٠ : خير ولم أخبرهم فانصرفنا
بعد ذلك إلى أصفهان ففتح الله علي وجوها من المال حتى أني أغلق بابي على ما قيمته
الصفحه ٣٩٤ :
مرات فتضاحكوا فضرب
علي ع يده على تلك الصورة وقال خذه فوثبت الصورة من المسورة وابتلعت الرجل وعادت
الصفحه ٣٩٩ :
أوردناه كفاية.
الفصل الرابع في ذكر
طرف من خصائصه ع وأخباره ذكر في هذا الفصل حديث إشخاصه من
الصفحه ٤٠٥ : أهل بيته وأبو محمد ع قائم في ناحية فلما فرغ من أمر أبي جعفر
التفت إلى أبي محمد ع فقال مثله.
وعن علي
الصفحه ٤١٩ : فنظر
إلي أبو محمد فقال الأمر أعظم مما حدثتك نفسك من عظيم شأن آل محمد فاحمد الله فقد جعلت
متمسكا بحبلهم
الصفحه ٤٢٠ :
فجعلت أتعجب في نفسي
من عظيم ما أعطى الله وليه وجزيل ما حمله فأقبل أبو محمد علي فقال الأمر أعجب
الصفحه ٤٢٣ : أولياءه من ذلك فرد الجواب الأئمة حالهم في المنام حالهم في اليقظة
لا يغير النوم منهم شيئا قد أعاذ الله
الصفحه ٤٢٦ :
وأخذ القلنسوة من رأسه
قلت بإمامته.
وعن أبي سهل البلخي
قال كتب رجل إلى أبي محمد يسأله الدعا
الصفحه ٤٤٩ :
وعن أبي هاشم الجعفري
قال قلت لأبي محمد الحسن بن علي ع جلالتك تمنعني من مسألتك فتأذن لي أن أسألك
الصفحه ٤٧٢ :
الرابع
والعشرون في عطائه. وبإسناده عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله ص
يكون عند انقطاع من
الصفحه ٤٨٦ : العجب من قوله من أحسن الكنايات إلى آخر الكلام ومن
أين يحجر على الخلق فجعله مقصورا على الانتقام فقط وهو
الصفحه ٤٩٩ : ولا مستكبر ثم قال زعمت الظلمة إن حجة الله داحضة ولو أذن
الله لنا في الكلام لزال الشك.
ومنها ما روي
الصفحه ٥٠٧ :
من هذه والموضع المطلوب
سؤال اليهودي عن عدة الأئمة ع فإن أمير المؤمنين ع عينها كما تقدم وأسلم
الصفحه ٥٣٢ :
وأما محمد بن عثمان
العمري رضي الله عنه وعن أبيه من قبل فإنه ثقتي وكتابه كتابي وأما محمد بن علي بن