الصفحه ٤٩٢ :
ع بانفراده غير ناصر
لملة الإسلام وغير مصدق للإمام لأنه لو صح ذلك لكان منفردا بدولة ودعوة وذلك
الصفحه ٥٣٦ :
الإمامة فيه وعليه
إلا لسبب اقتضى ذلك ومصلحة استدعته وضرورة حملت عليه وإن لم يعلم وجهه على التفصيل
الصفحه ٥٥٧ :
العنوان
الصفحة
ذكره الامام السابع ابن الحسن موسى الكاظم
الصفحه ٥ : أمير المؤمنين وثبوت إمامته بعد النبي ص مع الصموت وإمامة أخيه الحسن
ع بعد الهدنة مع الكف والسكوت وكانوا
الصفحه ٣٦ : ومقتضى زمانه وكلاهما ع مصيبان فيما اعتمدا
وهما إمامان سيدان قاما أو قعدا فلا يتطرق عليهما مقال وهما أعرف
الصفحه ٢٤٢ : المعنى انه كان ضعيفا في العلم
والايمان وغير ذلك بالنسبة إلى الامام ويفهم ذلك من قوله عليه السلام فالامام
الصفحه ٢٤٦ :
أبي حمزة مبتدئا إنك
لتلقى رجلا من أهل المغرب يسألك عني فقل هو الإمام الذي قال لنا أبو عبد الله
الصفحه ٢٥٥ : المخلصين
الراجين ، وقسم منها عبادة الخائفين العاصين ، وكان الإمام (ع) طالبا لان يعبد اللّه
بالعبودية
الصفحه ٣٢٧ : إمام لا محالة
خارج
يقوم على اسم الله
والبركات
يميز فينا كل حق
وباطل
الصفحه ٣٣٦ : لديك الثواب فأكمل
(٣)
من التدبر في هذا الكلام وبعض ما مضى في العهد ويأتي في كتاب الإمام عليه السلام
الصفحه ٣٣٨ : : «قال العبد الفقير إلى اللّه تعالى : الفضل بن يحيى الطيبي
عفى اللّه عنه : قابلت المكتوب الذي كتبه الإمام
الصفحه ٣٧٢ : :
حماد حماد للمثني
حماد
على آلاء مولانا
الجواد
إمام هدى له شرف
ومجد
الصفحه ٤٠٨ : وأبويك فقال يا بني ذاك إمام الرافضة الحسن بن علي
المعروف بابن الرضا ثم سكت ساعة وأنا ساكت ثم قال يا بني
الصفحه ٤٥٧ : أمام قيامه وآيات ودلالات فمنها خروج
السفياني وقتل الحسني واختلاف بني العباس في الملك وكسوف الشمس في
الصفحه ٤٩٠ : عيسى ع فلا تنافي بين القولين إذ هو مساعد للإمام على ما تقدم
وقد قال مقاتل بن سليمان ومن شايعه من