الصفحه ٢٤٩ : وإن كان يريد قتل أبي الحسن ع فإنه كان يعرف شرفه ولا يصل به إلى هذا
القدر من الهوان وإن كان يخاف على
الصفحه ٢٧٣ : فانصرف
ثم أرسلني من الغد فقال لي قل له كم كان غايتك فيها فإذا قال لك كذا وكذا فقل له قد
أخذتها به فأتيته
الصفحه ٢٨٥ :
برأيه وما عرفني من
شبهني بخلقي وما على ديني من استعمل القياس في ديني.
وعن الفضل بن شاذان
قال
الصفحه ٢٨٦ : كل من قرأ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) وآمن بها فقد عرف التوحيد
فقلت كيف يقرأها قال كما يقرأها الناس وزاد
الصفحه ٢٩٩ :
من كتب متعددة وعن
رواة مختلفة ليكون أدعى إلى قبوله وهذا كتاب عيون أخبار الرضا ع قد اشتمل على
الصفحه ٣٤١ :
صفاته وآثاره ما كان
أمضى من السيف المنتضى وأبى أن يكون هذا النعت الرضى إلا لذلك السيد المرتضى ولم
الصفحه ٣٥٠ :
أنها من الله إلا كتب الله جل اسمه له شكرها قبل أن يحمده عليها ولا أذنب ذنبا فعلم
أن الله مطلع عليه إن
الصفحه ٣٥٨ :
فلما كان من الغداء
أحضر الناس وحضر أبو جعفر ع وصار القواد والحجاب والخاصة والعمال لتهنئة المأمون
الصفحه ٣٦٠ :
محمد فوقع في ظهرها قل للذي أخرجك من الشام في ليلة إلى الكوفة ومنها إلى المدينة ومنها
إلى مكة ومنها إلى
الصفحه ٣٧٩ :
كسب الغنم وديفوه (١)
بماء الورد وضعوه على
الخراج فإنه نافع بإذن الله إن شاء الله فجعل من يحضره
الصفحه ٣٨٢ :
وخرج الطبيب من الباب
وورد صاحب أبي الحسن ع في الحال ومعه صرة فيها ذلك الدواء بعينه فقال أبو الحسن
الصفحه ٣٨٨ : ثم
قال يا فتح كدت أن تهلك وتهلك وما ضر عيسى إذا هلك من هلك فاذهب إذا شئت رحمك الله.
قال فخرجت وأنا
الصفحه ٣٩٧ : ثماني
سنين وستة أشهر وفي آخر ملكه استشهد ولي الله علي بن محمد ع ودفن في داره بسر من رأى.
الفصل الثاني
الصفحه ٤٢٥ :
صاحب الزنج ليس من
أهل البيت.
محمد بن الربيع الشيباني
قال ناظرت رجلا من الثنوية بالأهواز ثم قدمت
الصفحه ٤٣١ : ذكرناهما
في إمامة من تقدمه من آبائه ع وذكر النصوص التي تقدم ذكرها من تعيين أبيه عليه ع.
الفصل الثالث في