الصفحه ٤٣ : الله من
تباشرهم بالحسين ما ساءه وكشف أحوالهم وهو ساكت لعنه الله.
فلما دخل قصر الإمارة
وأصبح جمع الناس
الصفحه ٦٧ :
به زينب عمته وقالت
له يا ابن زياد حسبك من دمائنا واعتنقته وقالت والله لا أفارقه فإن قتلته فاقتلني
الصفحه ٩٦ :
لبيب أو يهدأ طرف (١)
متوسم على سوء أحكام
الدنيا وما تفجأ به أهلها من تصرف الحالات وسكون الحركات
الصفحه ٩٩ : الخبر مما استحسنوا
يقتحمون في أغمار الشبهات ودياجير الظلمات بغير قبس نور من الكتاب ولا أثرة علم من
مظان
الصفحه ١٢٩ :
" روى الحسين
بن زيد قال رأيت عمي عمر بن علي بن الحسين يشترط على من ابتاع صدقات علي ع أن يثلم
في
الصفحه ١٤٣ :
نعم بإذن الله ثم قال
ادن مني يا با بصير فدنوت منه فمسح بيده على وجهي فأبصرت السهل والجبل والسما
الصفحه ١٦٦ :
اللهم إنك تكفي من
كل شيء ولا يكفى منك شيء فاكفنيه فقال له ما يقرك عندي فقال له أبو عبد الله قد
الصفحه ١٧٦ : إن المجالس أمانات ولا بد لكل من كان به سعال
أن يسعل أفتأذن في السؤال فقال له أبو عبد الله ع سل إن شئت
الصفحه ١٨٠ :
وقال المفيد رحمهالله باب ذكر أولاد أبي
عبد الله ع وعددهم وأسمائهم وطرف من أخبارهم وكان لأبي عبد
الصفحه ٢٢٦ :
في الوضوء هو من الأصابع
إلى الكعبين أم من الكعبين إلى الأصابع فكتب ابن يقطين إلى أبي الحسن موسى
الصفحه ٢٣٢ : ع في جماعة من الأشراف وانصرفوا من استقباله فمضى أبو الحسن ع إلى المسجد على
رسمه وأقام الرشيد إلى الليل
الصفحه ٢٣٩ : فقال ما هذا فقالوا ذهبت العروس لتغترف ماء فوقع
منها سوار من ذهب فصاحت فقال احبسوا وقولوا لملاحهم يحبس
الصفحه ٢٤٤ : الأصبغ بن موسى
قال بعث معي رجل من أصحابنا إلى أبي إبراهيم ع بمائة دينار وكانت معي بضاعة لنفسي وبضاعة
له
الصفحه ٢٤٦ :
أبي حمزة مبتدئا إنك
لتلقى رجلا من أهل المغرب يسألك عني فقل هو الإمام الذي قال لنا أبو عبد الله
الصفحه ٢٤٨ : أدري
من أين من الله به علي فأحيا لي حماري بعد موته فقلت له قد بلغت حاجتك فلا تسأل عما
لا تبلغ معرفته