الصفحه ١٣٥ : سائق والأخرى شهيد ثم قال الله تعالى
(لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ
مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ
الصفحه ١٥١ :
ندعو الله فيما نحب
فإذا وقع الذي نكره لم نخالف الله فيما أحب.
وقال توقي الصرعة خير
من سؤال
الصفحه ٢٧١ :
فقال هشام إن الأمر
فيه والله من بعده.
وعن نعيم القابوسي
عن أبي الحسن موسى ع قال ابني علي أكبر
الصفحه ٢٧٥ :
العيد قد أظلنا ولا
والله ما أملك درهما فما سواه فحك بسوطه الأرض حكا شديدا ثم ضرب بيده فتناول منه
الصفحه ٣١٦ :
وشهدنا كثيرا من ذلك
وتيقناه وعلمناه علما لا يتخالج الشك والريب في معناه فلو ذهبنا نخوض في إيراد
الصفحه ٤٢٩ : خلفته
صالحا فقال لا تنازعه ومضى.
ومنها ما روي عن أبي الفرات
قال كان لي على ابن عم لي عشرة آلاف درهم
الصفحه ٤٣٠ :
فلا تتولهم ولا تعد
مرضاهم ولا تشهد جنائزهم (وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ
مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً) من
الصفحه ٤٤٠ : المذكور
ع.
فالجواب أنكم إذا اعترفتم أنه
إلى وقت ولادة الخلف الصالح وإلى زماننا هذا لم يوجد من جمع تلك
الصفحه ٤٤٨ : رسول الله ص آمنوا بليلة
القدر فإنه ينزل فيها أمر السنة وإن لذلك الأمر ولاة من بعدي علي بن أبي طالب وأحد
الصفحه ٤٦٣ :
نجفها ثم يفرق الجنود
منها إلى الأمصار.
وعن أبي بكر الحضرمي
عن أبي جعفر الباقر ع قال كأني
الصفحه ٥٠٤ :
من آل محمد ع ويشتمل
على ثلاثة فصول.
الفصل الأول في ذكر
بعض الأخبار التي جاءت في النص على عدد
الصفحه ٥١٧ :
مراعى الحال معروف القدر والمكانة رفيع المنزلة والمحل الذي جرى في حقه من الرشيد كان
ينكره ويعتذر منه وما
الصفحه ٥١٨ : يقصدونها من البلاد
الشاسعة ويلمون بها ويتقربون إلى الله بزيارتها ويستنزلون عندها من الله الأرزاق ويستفتحون
الصفحه ٣٠ : المعروف رجلا رأيتموه حسنا جميلا يسر الناظرين ولو
رأيتم اللؤم رأيتموه سمجا (٢)
مشوها تنفر منه القلوب
وتغض
الصفحه ٣٧ :
فماز من ألفاظه
في كل وقت ووزن (١)
وخاف من لسانه