الصفحه ٨٥ : علي بن أبي طالب ع فأطراه ومدحه
بما هو أهله ثم قال والله ما أكل علي بن أبي طالب من الدنيا حراما قط حتى
الصفحه ٢٩٢ : أسألك
بأنك التواب الرحيم وقال مثل ذلك إذا سمع أذان المغرب ثم مات من يومه أو من ليلته كان
تائبا.
وعنه
الصفحه ٣٠١ : اجتمع عدة من الطالبيين
في سنة(٢٠) بمكّة على محمّد بن جعفر وكان شيخا محببا للناس مفارقا لما عليه كثير من
الصفحه ٢٤ : وأمثال الكرم العام سايرة وأن كل متصف بالجود من بعدهم بهم
اقتدى وعلى منوالهم نسج وبهم اهتدى.
وكيف لا
الصفحه ٤١ :
لمن اعتبره (١).
قال الشيخ المفيد في
إرشاده ومضى الحسين ع في يوم السبت العاشر من المحرم سنة إحدى
الصفحه ١٠٢ : وبإسناده عن رجل من أهل الكوفة وكان صدوقا قال كان علي بن الحسين
يقول في دعائه اللهم من أنا حتى تغضب علي فو
الصفحه ٢٦٢ : بخمسين ألف درهم وأمر لي أبو الحسن علي بن موسى الرضا بقريب من ذلك فقلت يا
سيدي إن رأيت أن تهبني شيئا من
الصفحه ٣٣٠ :
أبي عن جدي عن أبيه
أن رسول الله ص قال من رآني في منامه فقد رآني فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي ولا
الصفحه ٣٧٦ :
سنة قبره بسر من رأى
دفن بها في زمن المنتصر يلقب بالهادي وأمه سمانة ويقال إنه ولد بالمدينة للنصف
الصفحه ٢٥٤ :
واعتقدوه خطيئة واستغفروا
منه ألا ترى أن بعض عبيد أبناء الدنيا لو قعد وأكل وشرب ونكح وهو يعلم أنه
الصفحه ٢٥٦ :
تعرف ما أراد منك والرابعة
أن تعرف ما يخرجك من دينك معنى هذه الأربع الأولى وجوب معرفة الله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : وأعبد
الناس ويولد مختونا ويكون مطهرا ويرى من خلفه كما يرى من بين يديه ولا يكون له ظل وإذا
وقع على الأرض
الصفحه ٤٢٧ : خلون من
شهر ربيع الأول سنة ستين ومائتين وهو ابن ثمان وعشرين سنة هذا ما أردت نقله من كتاب
الدلائل.
قال
الصفحه ٤٦٩ : عند
ذلك منهما من يفتح حصون الضلالة وقلوبا غلفا يقوم بالدين في آخر الزمان كما قمت به
في آخر الزمان
الصفحه ٤٨٠ : الإجماع من كافة أهل الإسلام إذ من عدا الشيعة والسنة من الفرق
فقوله ساقط مردود وحشو مطرح فثبت أن هذا إجماع