الصفحه ٣٨١ :
فأخذه الله في تلك
الأيام.
وقال أبو الطيب يعقوب
بن ياسر كان يقول المتوكل ويحكم قد أعياني أمر ابن
الصفحه ٣٣٧ :
كتب بيده يوم الإثنين
بسبع خلون من شهر رمضان سنة إحدى ومائتين.
صورة
ما كان على ظهر العهد بخط
الصفحه ٣٣٨ : سيدنا رسول الله ص بين الروضة والمنبر على رءوس الأشهاد بمرأى ومسمع
من وجوه بني هاشم وسائر الأوليا
الصفحه ٢٥ :
تدنى وأن من الشجاعة
جودا
وقال أبو الطيب
قالوا ألم تكفه سماحته
حتى
بنى
الصفحه ١٢١ : .
وعن سلمى مولاة أبي
جعفر قالت كان يدخل عليه إخوانه فلا يخرجون من عنده حتى يطعمهم الطعام الطيب ويلبسهم
الصفحه ١٥٨ :
إن حفظتها تعش سعيدا
وتمت حميدا يا بني إنه من قنع بما قسم له استغنى ومن مد عينه إلى ما في يده غيره
الصفحه ٥٢٣ :
كثيرة وو الله ما في
أهلك مثلك فقال لي يا عبد الله قد أمكنت الحشو من أذنيك (١)
والله ما أنا
الصفحه ٤٤٧ :
حتى يبعث الله فيه
رجلا من ولدي يواطئ اسمه اسمي يملأها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا.
باب ذكر
الصفحه ٥١٢ : والكلام
الباهر المفيد من الخطب وعلوم الدين وأحكام الشريعة وتفسير القرآن وغير ذلك ما زاد
على جميع كلام
الصفحه ٣٥٤ : وما
كان عليه الخلفاء الراشدون قبلك من تبعيدهم والتصغير بهم وقد كنا في وهلة من عملك مع
الرضا ما عملت
الصفحه ٥٢٢ : الجنة
بنص من رسول الله ص علي قالوا بلى قال أما علمتم أن الخضر لما خرق السفينة وقتل الغلام
وأقام الجدار
الصفحه ٣٩١ : فليس من جهتي خلاف فلما صرت إليه من الغد
وكنا في تموز (١)
أشد ما يكون من الحر
فإذا بين يديه خياط وهو
الصفحه ٤٠٨ :
بابن الرضا فازددت
تعجبا ولم أزل يومي ذلك قلقا متفكرا في أمره وأمر أبي وما رأيته منه حتى كان الليل
الصفحه ٥٢٠ : النبي ص وكنيته كنيته ع وهما يظنان أنهما
لم يذكرا اسمه ولا كنيته وهذا عجيب والذي أراه أن المنع من ذلك
الصفحه ٨٤ :
ومنها ثبوت الإمامة أيضا
في العترة خاصة بالنص وبالخبر عن النبي ص وفساد قول من ادعاها لمحمد بن