الصفحه ١٧٨ : طاعته
وجب عليه معرفة ما يخرجه من دينه ليجتنبه فتخلص لربه طاعته وشكر إنعامه.
ومما حفظ عنه ع في
التوحيد
الصفحه ٢٠٨ : ظلمه والإعطاء لمن حرمه والصلة لمن قطعه.
وقال من اليقين أن
لا ترضى الناس بما يسخط الله ولا تذمهم على
الصفحه ٢١٥ :
اسقني شربة فناولني
منه فعاينته سويقا
وسكر
فسألت الحجيج من
يك هذا
الصفحه ٢٤٠ :
يا من أشرقت لنوره
دجاء الظلم (١)
أسألك باسمك الواحد
الأحد الفرد الصمد الذي هو من جميع أركانك كلها
الصفحه ٢٤٧ : وقام يجر ردائه حتى خرج من دار موسى ع.
ومنها ما قال بدر مولى الرضا
إن إسحاق بن عمار دخل على موسى بن
الصفحه ٢٥٥ :
وهذا معنى شريف يكشف
بمدلوله حجاب الشبهة ويهدي به الله من حسر عن بصره وبصيرته رين العمى والعمة
الصفحه ٢٧٠ :
ومعرفتهم به منه ولنص أبيه على إمامته من بعده وإشارته إليه بذلك دون جماعة إخوته وأهل
بيته.
وكان مولده
الصفحه ٢٨٢ :
شيء فجعل في مواضع
أقماعه الإبر(١)
أياما ثم نزعت منه
وجيء به إليه فأكل منه وهو في علته التي
الصفحه ٢٩٦ : بعضها والإشارة إليها.
وقال ابن بابويه رحمهالله تعالى قيل لأبي جعفر
محمد بن علي بن موسى ع إن قوما من
الصفحه ٣١١ :
الدماء وأخفت السبيل
وأخذت المال من غير حله لعله غرك حديث حمقى أهل الكوفة أن النبي ص قال إن فاطمة
الصفحه ٣٢٠ :
إليه أمورها
لزمت بمأمون على
العثرات
أخي خاتم الرسل المصفى
من القذى
الصفحه ٣٤٤ : ووقف أبو
جعفر محمد ع فلم يبرح مكانه فقرب منه الخليفة فنظر إليه وكان الله عز وعلا قد ألقى
عليه مسحة من
الصفحه ٣٥٧ : لرجل من الناس نظر إليها أجنبي في أول النهار فكان نظره إليها حراما
عليه فلما ارتفع النهار ابتاعها من
الصفحه ٣٦٢ :
وكان له يوم قبض خمس
وعشرين سنة وأشهر وكان منعوتا بالمنتجب والمرتضى وخلف بعده من الولد عليا ابنه
الصفحه ٣٦٨ :
ومنها ما روي عن إسماعيل
بن عياش [عباس] الهاشمي قال جئت إلى أبي جعفر يوم عيد فشكوت إليه ضيق المعاش