الصفحه ٤٤٥ : من هذه الأقسام الوسام فلنختمه ب (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) فإنها كلمة مباركة
جعلها الله
الصفحه ٤٥٨ :
بينهم وخروج العبيد
عن طاعة ساداتهم وقتلهم مواليهم ومسخ لقوم من أهل البدع حتى يصيروا قردة وخنازير
الصفحه ٤٩٣ :
ع مكرما من غير الوثاق
إذ الكل في مقدور الله تعالى فثبت أنه غير ممتنع شرعا ولا عادة.
ثم ذكر بعد
الصفحه ٥٠٥ : بالله منه
فإلى من فأشار بيده إلى علي ع فقال إلى هذا فإنه مع الحق والحق معه ثم يكون من بعده
أحد عشر إماما
الصفحه ٥٠٦ :
مكتوب فيه أسماء الأوصياء
من ولدها فعددت اثني عشر آخرهم القائم ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي
الصفحه ٥١٣ :
المتقدمة من غير أن يقرأ كتابا أو يلقى أحدا من أهله.
هذا وقد ثبت في العقول
أن الأعلم الأفضل أولى بالإمامة
الصفحه ٥٢٤ :
يطهر الأرض من أعداء
الله ويملأها عدلا كما ملئت جورا وهو الخامس من ولدي له غيبة يطول أمدها خوفا
الصفحه ٥٤٠ :
الإنصاف والعدل واجتناب
الظلم والبغي وهذا مما لا يقوم غيره مقامه فيه فأما الحاجة إليه من جهة الشرع
الصفحه ٥٢ :
أجلنا فمن قتلنا وكان
اليوم الذي قتل فيه ع قيل الجمعة وهو يوم عاشوراء من المحرم سنة إحدى وستين من
الصفحه ٥٥ :
سيلقون بعدي تطريدا
وتشريدا (١).
وعن العوام بن حوشب
قال بلغني أن النبي ص نظر إلى شباب من قريش
الصفحه ٨٣ :
أبي نعيم رحمهالله ولم ينقل من غيره إلا
ذكر أولاده ع وقال إنهم تسعة وذكر ثمانية ولعله سهو من
الصفحه ١٣٠ : الراجي لها
وما أنت وذاك لا أم لك وإنما أنت ابن أمة فقال له زيد إني لا أعلم أحدا أعظم عند الله
منزلة من
الصفحه ١٣٨ : كما
قال أبي وما لبث عبد الله إلا يسيرا حتى مات وكانت هذه من دلالته يبشر بالشيء قبل أن
يكون فيكون وبها
الصفحه ١٤٦ :
إليهما فأخرجهما فقلنا
بكم تبيعنا هذه المتماثلة قال بسبعين دينارا قلنا أحسن قال لا انقص من سبعين
الصفحه ١٧٤ : تركوا
قولي وذهبوا إلى ما يريدون ثم قال اخرج إلى الباب فانظر من ترى من المتكلمين فأدخله
قال فخرجت فوجدت