الصفحه ٤٠٤ : يوم الجمعة لثمان ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة ستين ومائتين وله يومئذ ثمان
وعشرون سنة ودفن في داره
الصفحه ٤١٦ : أبي
طالب ع في سنة إحدى وثلاثين ومائتين وتوفي في يوم الجمعة وقال بعض الرواة في يوم الأربعاء
لثمان ليال
الصفحه ٤٣٠ : مولده بالمدينة يوم الجمعة لثمان ليال خلون من شهر
ربيع الآخر سنة اثنتين وثلاثين ومائتين وقبض بسر من رأى
الصفحه ٤٤٦ :
تنقضي الأيام والليالي حتى يبعث الله رجلا من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي يملأها عدلا
وقسطا كما ملئت ظلما
الصفحه ٤٦٣ : القائم ع قال سبع سنين تطول له الأيام والليالي حتى
تكون السنة من سنيه مقدار عشر سنين من سنيكم فيكون سنو
الصفحه ٥٤٤ :
خلت مائتين بعد عشر
وفائها
وذلك من عدي ليال
قلائل
وكان ممن أدرك
الصفحه ٥٤٥ :
بلى نحن كنا أهلها
فأبادنا
صروف الليالي والحدود
والعواثر
وعاش عامر بن الطرب
الصفحه ٥٤٨ :
الروايات على إشراق
نوره وستسفر ظلم الأيام والليالي بسفوره وتنجلي به الظلم انجلاء الصباح عن ديجوره
الصفحه ٥٥٤ :
تم الكتاب بعون الله الملك الوهاب ، وتفرغت من
تصحيحه والتعليق عليه في عشر ليال يقين من ذي
القعدة