الصفحه ٤١٨ :
وعن أبي هاشم الجعفري
قال كنت عند أبي محمد إذ دخل عليه شاب حسن الوجه فقلت في نفسي من هذا فقال أبو
الصفحه ٤٢١ : عبد الله الفقر
معنا خير من الغنى مع غيرنا والقتل معنا خير من الحياة مع عدونا فرجع الجواب إن الله
عزوجل
الصفحه ٤٥١ : فقبل.
وعن علي بن محمد قال
أوصل رجل من أهل السواد مالا فرد عليه وقيل له أخرج حق ولد عمك منه وهو أربع
الصفحه ٤٧٤ : قال قال رسول الله ص لو لم يبق من الدنيا إلا ليلة لطول الله
تلك الليلة حتى يملك رجل من أهل بيتي يواطئ
الصفحه ٤٧٨ : عبد الله
قال بينما نحن عند رسول الله ص إذ أقبل فتية من بني هاشم فلما رآهم النبي ص اغرورقت
عيناه وتغير
الصفحه ٤٩٥ :
مدني إليه وجعل يلمس
جانبي من كتفي إلى أن أصابت يده التوثة فعصرها بيده فأوجعني ثم استوى في سرجه
الصفحه ٥٥٢ :
على البر نَضْرَةً وَسُرُوراً
وجزاهم بصبرهم وهو أولى
من جزى الخير جَنَّةً
الصفحه ٥٥٦ : ء الحميري
في كتاب الدلائل من فضائله ومعاجزه............................. ١٠٩
ذكر الامام الخامس ابي جعفر
الصفحه ٣ : ٤ في
كنيته ولقبه ٥ فيما ورد في حقه من النبي ص وإمامته ٦ في شجاعته وشرف نفسه ٧ في كرمه
٨ في كلامه ٩ في
الصفحه ١٥ : فأبانوا وبينوا تقصير كل من قال وأتوا بالإعجاز الباهر في الجواب
والسؤال تقر الشقاشق إذا هدرت شقاشقهم
الصفحه ٢١ :
وقعة الخزرج من وقع
الأسل
لأهلوا واستهلوا
فرحا
واستحر القتل في
عبد الأشل
الصفحه ٢٥ : في الجود فهما توأمان فالجواد شجاع والشجاع جواد وهذه قاعدة
كلية لا تنخرم ولو خرج منها بعض الآحاد ومن
الصفحه ٦٦ : بالصدق العادلين
في الحكم الفارعين بمجدهم الحبال الشم الآخذين بالعفو والحلم المعصومين من الزلل المبرءين
من
الصفحه ٧٠ : ء
أكانت قلوبهم من
حديد
وجروا في العماء
إلى الغاية
القصوى أما كان فيهم
من رشيد
الصفحه ٧١ :
زناد يشب منها سعير
(٢)
أسد ما له إذا استحفل
الناس
سوى رنة السلاح زئير