الصفحه ٢٢٥ : عن خدمته وكان الغلام يعرف ميل علي بن
يقطين إلى أبي الحسن ع ويقف على ما يحمله إليه في كل وقت من مال
الصفحه ٢٣٤ : أولياء من واليت وأعداء ما عاديت وقد توليناه ثم خرج يحيى بن خالد على البريد
حتى وافى بغداد فهاج الناس
الصفحه ٢٤١ : عن متاعي فاستخرجته فما ذهب لي شيء ولا افتقدته
غير سطل كان لي فلما أتيته من الغد مسلما عليه قال هل
الصفحه ٢٦٦ : أبيه
الرشيد وإن الله لا يقدره على ذلك فإن الأرض تشتد عليهم فلا يستطيع أحد حفر شيء منها
فإنما قبري في
الصفحه ٢٧٦ : أضيع منها إن أمير المؤمنين يتفصى
منها ويعرضها على علي بن موسى وعلي بن موسى يرفضها ويأبى.
وذكر جماعة
الصفحه ٢٧٧ : وبايعه
الناس ويده فوق أيديهم ووضعت البدر (١)
وقام الخطباء والشعراء
وذكروا ما كان من المأمون في أمره
الصفحه ٢٩٣ :
وَالضَّرَّاءِ). (١)
وعنه عن آبائه عن علي
ع قال قال رسول الله ص تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا
الصفحه ٣٠٠ : يقبل الجارية فإني لا أنتفع بها ولا أقدر أدنو
منها قلت إني لا أقدر أن أبتدئه بهذا قال فدخلت على أبي
الصفحه ٣٢٢ :
قلوبا على الأحقاد
منطويات
فإن لم تكن إلا بقربي
محمد
فهاشم أولى من هن
وهنات
الصفحه ٣٢٤ :
مصارعهم بالجزع والنخلات
(١)
تقسمهم ريب المنون
فما ترى
لهم عقرة مغشية الحجرات
الصفحه ٣٢٥ :
إذا وردوا خيلا بسمر
من القنا
مساعير حرب أقحموا
الغمرات
الصفحه ٣٣٧ :
كتب بيده يوم الإثنين
بسبع خلون من شهر رمضان سنة إحدى ومائتين.
صورة
ما كان على ظهر العهد بخط
الصفحه ٣٣٨ : سيدنا رسول الله ص بين الروضة والمنبر على رءوس الأشهاد بمرأى ومسمع
من وجوه بني هاشم وسائر الأوليا
الصفحه ٣٥٩ :
محبوسا أتي به من الشام مكبولا (٢)
وقالوا إنه تنبأ (٣)
قال فأتيت الباب ودفعت
شيئا للبوابين حتى وصلت إليه
الصفحه ٣٨٧ :
شئت رحمك الله.
قال فتح فخرجت فلما
كان من الغد تلطفت في الوصول إليه فسلمت عليه فرد علي السلام فقلت يا