الصفحه ٤٦٥ : عبد الله ع قال إذا قام القائم من آل محمد ع أقام خمسمائة من قريش فضرب أعناقهم
ثم أقام خمسمائة أخرى حتى
الصفحه ٤٧١ : . وبإسناده عن أبي سعيد الخدري
قال قال رسول الله ص أبشركم بالمهدي يبعث في أمتي على اختلاف من الناس وزلازل
الصفحه ٥٠٩ : أئمة
أنت حجة بن حجة أبو حجج تسعة من صلبك تاسعهم قائمهم.
وعن الصادق عن أبيه
عن جده علي بن الحسين عن
الصفحه ٥٣٨ : كان ما يفوتهم من المصلحة عقيب فعل كانوا هم السبب فيه منسوبا
إليهم فيلزمهم في ذلك الذم وهم المؤاخذون به
الصفحه ٥٦٠ :
العنوان
الصفحة
كون المهدي عليه
السلام من العترة ونصرة اهل
الصفحه ٧ : رسول الله رأيت البارحة حلما منكرا (٢)
قال وما هو قالت إنه
شديد قال ما هو قالت رأيت كأن قطعة من جسدك
الصفحه ١١ :
فقال ممن أنت فقال
من أهل العراق فقال انظروا إلى هذا يسألني عن دم البعوض وقد قتلوا ابن النبي
الصفحه ١٤ :
الله من البشر ينظرون
إلى الغيب من وراء ستر رقيق ويشاهدون بمرايا خواطرهم الصقيلة ويشهدون بعداوة
الصفحه ١٧ : غادره جماحه قتيلا.
يرى الموت أحلى من
ركوب دنية
ولا يغتدي للناقصين
عديلا
الصفحه ٢٧ :
بجنود كوكوف الهاطلين
(٣)
لا لشيء كان مني
قبل ذا
غير فخري بضياء الفرقدين
الصفحه ٣٤ :
رجال كثير ولقد أنشدني
يوما رجل من ساكني سلع (١)
هذه الأبيات فقلت له
أكتبنيها فقال لي ما أحسن
الصفحه ٣٩ :
وقيل كان له أربع بنين
وبنتان والأول أشهر.
وكان الذكر المخلد
والبناء المنضد مخصوصا من بين بنيه
الصفحه ٥٠ : مقاتلوه أمر أصحابه فاحتفروا حفيرة شبيهة بالخندق وجعلوا لها
جهة واحدة يكون القتال منها وركب عسكر ابن سعد
الصفحه ٥١ : إذ يذكرون
النسبا
قتلت
خير الناس أما وأبا
فغضب عبيد الله من
قوله ثم قال له إذا علمت
الصفحه ٩٣ :
فانقشعت
عنه الغيابة والإملاق
والعدم (٣)
من معشر حبهم دين
وبغضهم