الصفحه ٢٦١ : السلطان بخراسان موضع واسع فيه سباع مسلسلة للانتقام من المفسدين يسمى ذلك
الموضع ببركة السباع فأخذ الرضا
الصفحه ٢٨١ : المأمون إذا ذكرهما ويصف له مساويهما وينهاه عن الإصغاء إلى قولهما
وعرفا ذلك منه (٢)
فجعلا يخطيان عليه
عند
الصفحه ٢٨٤ :
ورأيت في كتاب يعرف
بكتاب النديم لم يحضرني عند جمع هذا الكتاب أن جماعة من بني العباس كتبوا إلى
الصفحه ٢٨٨ :
قال فنهض الشيخ وهو
يقول
أنت الإمام الذي
نرجو بطاعته
يوم النشور من الرحمن
الصفحه ٢٩٥ :
وقال ع من صام أول
يوم من رجب رغبة في ثواب الله عزوجل وجبت له الجنة ومن
صام يوما في وسطه شفع في
الصفحه ٢٩٨ :
بالمدينة وكذا قال غيره وقال دعا بماء الفرات من ساعته وحنكه به ولعله أراد بماء فرات
أو بالماء الفرات أو كان
الصفحه ٣١٣ :
فإذا هي جواب مسائلي بعينها.
ومنها ما رواه الحاكم
أبو عبد الله الحافظ بإسناده عن محمد بن عيسى عن أبي
الصفحه ٣١٤ : الله أوص بما تريد واستعد لما لا بد منه فمات الرجل بعد ذلك بثلاثة
أيام.
وعن الحسين بن موسى
بن جعفر
الصفحه ٣١٥ :
الله إن رأيت أن تعيده
علي فقال تأخذ الكمون والسعتر والملح فدقه وخذ منه في فمك مرة أو مرتين أو
الصفحه ٣٣١ : وأكب عليه محمد يقبله ويساره بشيء لم أفهمه فرأيت على شفتي الرضا ع زبدا
أشد بياضا من الثلج فرأيت أبا جعفر
الصفحه ٣٣٤ : بها عدوه فعلى خلفاء الله طاعته فيما استحفظهم واسترعاهم من دينه وعباده
وعلى المسلمين طاعة خلفائهم
الصفحه ٣٤٧ : يحتمل تلك المئونة فقد عرض النعمة للزوال.
وقال ع أهل المعروف
إلى اصطناعه أحوج من أهل الحاجة إليه لأن
الصفحه ٣٧٨ :
الشهادة فدعوته إلى
المباهلة فخاف منها وقال قد سمعت ذلك وهي (١)
مكرمة كنت أحب أن تكون
الرجل من
الصفحه ٣٨٤ : رجب
سنة أربع وخمسين ومائتين ودفن في داره بسر من رأى وخلف من الولد أبا محمد الحسن ابنه
وهو الإمام من
الصفحه ٣٨٩ : ما لك فقلت له خير فقال أخبرني فقلت له ذكرت حديثا حدثني رجل
من أصحابنا أن جدك الرضا كان إذا أمر بحاجة