الصفحه ٥٥٠ :
والنافذ الحكم فرعيا
له
وجادة الوابل من
حاكم
من حاتم حتى
الصفحه ١٨ :
لوصمة (١)
تسم بالصغار من شرفه
خدودا وجباها.
وقد كان أكثر هؤلاء
المخرجين لقتاله قد شايعوه
الصفحه ٢٣ :
وافية فرد الجميع عليه
ولم يقبل منه وهذه سجية الجواد وشنشنة الكريم (١)
وسمة ذي السماحة وصفة
من قد
الصفحه ٣١ :
القوم يوم القيامة
يا معاوية أما والله لو ولينا مثلها من شيعتك ما كفناهم ولا صلينا عليهم (١)
وقد
الصفحه ٣٣ :
أردت أن تعرف مناقب هؤلاء القوم ومزاياهم وخلالهم الشريفة وسجاياهم وتقف على حقيقة
فضلهم الجزيل وتطلع من
الصفحه ٥٣ : بينه وبين أعداء الله ورسوله ومحاربتهم إياه وقتلهم من قتلوه
من أولاده وإخوته وبني أخيه وبني عمه وأصحابه
الصفحه ٥٤ :
بن علي بن أبي طالب
وأمه فاطمة بنت رسول الله ص ولد في ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة وقتل
الصفحه ٦٣ : .
وعن راشد بن أبي روح
الأنصاري قال كان من دعاء الحسين بن علي ع اللهم ارزقني الرغبة في الآخرة حتى أعرف
الصفحه ٦٩ : القاتلون جهلا
حسينا
أبشروا بالعذاب والتنكيل
كل من في السماء
يدعو عليكم
الصفحه ٧٣ :
المجيرون من صروف
الليالي
والمنيلين حين عز
المنيل
شرف شائع
الصفحه ٧٥ :
أطفئت فقيل له ما الذي
ألهاك عنها (١)
فقال نار الآخرة
..
ومنها ما نقله سفيان
قال جاء رجل إلى علي
الصفحه ٧٦ :
وكان لا يدع صلاة الليل
في السفر والحضر.
وكان من كلامه ع عجبت
للمتكبر الفخور الذي كان بالأمس
الصفحه ٧٧ : فهو رزق حاضر يأكل منها البر والفاجر فقلت ما عليها أحزن وأنه لكما
تقول فقال أعلى الآخرة فإنه وعد صادق
الصفحه ١٠٣ :
حدث كانت الواعية قال
نعم فعزوه وتعجبوا من صبره فقال إنا أهل بيت نطيع الله فيما يحب ونحمده فيما
الصفحه ١٠٧ : يأتيه
بالليل متنكرا فيناوله شيئا من الدنانير فيقول لكن علي بن الحسين لا يواصلني لا جزاه
الله عني خيرا