الصفحه ٥٥ :
سيلقون بعدي تطريدا
وتشريدا (١).
وعن العوام بن حوشب
قال بلغني أن النبي ص نظر إلى شباب من قريش
الصفحه ٨٠ :
وعينا له حولاء باد
عيوبها
فأخرجه من الحبس فوجه
إليه علي بن الحسين ع عشرة ألف درهم وقال اعذرنا
الصفحه ٨٣ :
أبي نعيم رحمهالله ولم ينقل من غيره إلا
ذكر أولاده ع وقال إنهم تسعة وذكر ثمانية ولعله سهو من
الصفحه ١٣٠ : الراجي لها
وما أنت وذاك لا أم لك وإنما أنت ابن أمة فقال له زيد إني لا أعلم أحدا أعظم عند الله
منزلة من
الصفحه ١٣٨ : كما
قال أبي وما لبث عبد الله إلا يسيرا حتى مات وكانت هذه من دلالته يبشر بالشيء قبل أن
يكون فيكون وبها
الصفحه ١٤٦ :
إليهما فأخرجهما فقلنا
بكم تبيعنا هذه المتماثلة قال بسبعين دينارا قلنا أحسن قال لا انقص من سبعين
الصفحه ١٧٤ : تركوا
قولي وذهبوا إلى ما يريدون ثم قال اخرج إلى الباب فانظر من ترى من المتكلمين فأدخله
قال فخرجت فوجدت
الصفحه ١٧٨ : طاعته
وجب عليه معرفة ما يخرجه من دينه ليجتنبه فتخلص لربه طاعته وشكر إنعامه.
ومما حفظ عنه ع في
التوحيد
الصفحه ٢٠٨ : ظلمه والإعطاء لمن حرمه والصلة لمن قطعه.
وقال من اليقين أن
لا ترضى الناس بما يسخط الله ولا تذمهم على
الصفحه ٢١٥ :
اسقني شربة فناولني
منه فعاينته سويقا
وسكر
فسألت الحجيج من
يك هذا
الصفحه ٢٤٠ :
يا من أشرقت لنوره
دجاء الظلم (١)
أسألك باسمك الواحد
الأحد الفرد الصمد الذي هو من جميع أركانك كلها
الصفحه ٢٤٧ : وقام يجر ردائه حتى خرج من دار موسى ع.
ومنها ما قال بدر مولى الرضا
إن إسحاق بن عمار دخل على موسى بن
الصفحه ٢٥٥ :
وهذا معنى شريف يكشف
بمدلوله حجاب الشبهة ويهدي به الله من حسر عن بصره وبصيرته رين العمى والعمة
الصفحه ٢٧٠ :
ومعرفتهم به منه ولنص أبيه على إمامته من بعده وإشارته إليه بذلك دون جماعة إخوته وأهل
بيته.
وكان مولده
الصفحه ٢٩٦ : بعضها والإشارة إليها.
وقال ابن بابويه رحمهالله تعالى قيل لأبي جعفر
محمد بن علي بن موسى ع إن قوما من