الصفحه ٤٢٧ :
وولد أبو محمد الحسن
بن علي في شهر ربيع الآخر سنة اثنتين وثلاثين ومائتين وقبض يوم الجمعة لثمان
الصفحه ٤٤٣ :
كلام العرب فإذا وضح
ما ذكرنا من الأمرين فاعلم أيدك الله بتوفيقه أن النبي ص كان له سبطان أبو محمد
الصفحه ٤٧٦ : عدلا كما ملئت جورا
ـ هكذا أخرجه أبو داود في سننه.
وأخبرنا الحافظ إبراهيم
بن محمد الأزهر الصريفيني
الصفحه ٤٩٩ :
فعطس فقال (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) وصلى الله على محمد
وآله عبدا داخرا غير مستنكف
الصفحه ٥٠٠ : وبعث إليه
بالكفن قبل موته.
ومنها ما روى عن نسيم خادم
أبي محمد ع قال دخلت على صاحب الزمان ع بعد مولده
الصفحه ٥٠٤ :
من آل محمد ع ويشتمل
على ثلاثة فصول.
الفصل الأول في ذكر
بعض الأخبار التي جاءت في النص على عدد
الصفحه ٥٠٦ :
مكتوب فيه أسماء الأوصياء
من ولدها فعددت اثني عشر آخرهم القائم ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي
الصفحه ٥٢٥ : قال دخلت على سيدي علي بن محمد ع فلما بصر بي قال لي مرحبا
بك يا أبا القاسم أنت ولينا حقا فقلت له يا ابن
الصفحه ٩ : عبد الله
بن شريك العامري قال كنت أسمع أصحاب محمد ع إذا دخل عمر بن سعد من باب المسجد يقولون
هذا قاتل
الصفحه ٥٩ : ع.
وقال عبد الله حدثنا
محمد بن عمرو الشيباني قال قال الفضل بن عباس بن عقبة بن أبي لهب يرثي من قتل مع
الصفحه ٦٣ :
آل محمد كما سلمت على
إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد.
وعن سعيد بن جبير عن
ابن عباس قال أوحى
الصفحه ٨١ : للغلام وقد تحير الغلام واضطرب
أنت حر فإنك لم تعتمده وأخذ في جهاز ابنه ودفنه.
ومنها أنه ع دخل على محمد
الصفحه ٨٣ : علي بن أبي
طالب ع ابنه أبو محمد علي بن الحسين زين العابدين ص وكان يكنى أيضا أبا الحسن وأمه
شاه زنان
الصفحه ١٢٧ : بالفضل والإحسان مع كثرة عياله وتوسط حاله.
يروى عن الحسن بن كثير
قال شكوت إلى أبي جعفر محمد بن علي
الصفحه ١٣٩ : ءت ففتحت الباب ودخلت.
وعن أبي عبد الله قال
كنت عند أبي محمد بن علي في اليوم الذي قبض فيه فأوصاني بأشيا