الصفحه ٥٥٩ :
أَلْفاً قَالَ فَمَا فَعَلَ الْخَمْسُمِائَةِ دِينَارٍ قَالَ هِيَ عِنْدِي قَالَ أَحْضِرْهَا
فَأَحْضَرَهَا
الصفحه ٥٦٢ : وتابعته سيوف لا تقر في أغمادها وشايعته من قبائل القبائل نفوس آسادها واشتملت
جريدة جيشه على أربعين ألفا كل
الصفحه ٥٦٧ :
سَعِيدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ مَتَّعَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ علیهما السلام امْرَأَتَيْنِ
بِعِشْرِينَ أَلْفاً
الصفحه ٣٣ : وناقصهم
أنقص نقصانا من كل ناقص فأي دليل أدل وأي برهان أوضح مما قلته وقد علمت أن الرجل منهم
ينعت بالتعظيم
الصفحه ٤٧ :
يعني ما وهب لهم من
النبوة والملك العظيم فقد كان يحرس داود في كل ليلة ثلاثون ألفا وألان الله له
الصفحه ٦١ :
الأمة في إمامته بعد وفاة رسول الله
صلی الله علیه وسلم وقالت شيعته وهم بنو هاشم كافة وسلمان وعمار وأبو ذر
الصفحه ١٢٧ : إلا أن
يكون الإشراك فأين يذهب بعبد الله وعلي قوله فما عذر طلحة والزبير في نقض عهد علي
علیهما السلام
الصفحه ١٢٨ : : فأين عمّار وأصحابه؟ قالوا :
امامك قال : وقد قتل بعضهم بعضا؟ قالوا : نعم انهم لقوا اللّه فوجدوه واسع
الصفحه ١٣٠ :
وقتل من قتل منهم واستبقاء من فاء منهم ورجع كما اعتمده مع المشركين حذو النعل بالنعل
والقذة بالقذة.
وقد
الصفحه ٢٢٩ : إِلَّا انْخَلَعَ
قَلْبُهُ ذَكَرَ ذَنْبَهُ وَشُغِلَ بِنَفْسِهِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللهُ فَأَيْنَ أَنْتَ
يَا
الصفحه ٢٩٧ : رَسُولِ اللهِ
صلی الله علیه وسلم قَدْ أَدْنَى فَاهُ مِنْ أُذُنِ النَّبِيِّ
صلی الله علیه وسلم وَفَمُ
الصفحه ٣٠٥ : أَلْفاً وَأَرْبَعَمِائَةٍ فَقَالَ
لَنَا النَّبِيُّ صلی الله علیه وسلم أَنْتُمُ الْيَوْمَ خِيَارُ أَهْلِ
الصفحه ٣٦٥ : : جمع صاع ذكره الفيروزآبادي في مادة فرق وهذا من باب نقل
الهمزة من موضع العين إلى موضع الفاء كما يقولون
الصفحه ٣٦٦ : أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ هَذِهِ حَضَرْتُ وَفَاةَ خَدِيجَةَ
علیهما السلام فَبَكَتْ فَقُلْتُ أَتَبْكِينَ
الصفحه ٣٧٩ : يَخْتَالُ
بِهِ حَتَّى أَتَى الْبَصْرَةَ فَقَتَلَ بِهَا أَرْبَعِينَ أَلْفاً ثُمَّ سَارَ إِلَى
الشَّامِ