الصفحه ٥٧٠ :
ومادة فضل وافرة وفكرة على استخراج الغوامض قادرة.
وَمِنْ
كَلَامِهِ علیهما السلام كِتَابٌ كَتَبَهُ إِلَى
الصفحه ١٦ : كَفَّلَهُ عَمُّهُ أَبُو
طَالِبٍ بَعْدَ وَفَاةِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَكَانَ يُكْرِمُهُ وَيَحْمِيهِ
الصفحه ١١٢ :
وَمَنْ كَتَبَ فَضِيلَةً مِنْ فَضَائِلِهِ لَمْ تَزَلِ الْمَلَائِكَةُ تَسْتَغْفِرُ
لَهُ مَا بَقِيَ لِتِلْكَ
الصفحه ٢٦٤ : رحمهالله وإن كانت هذه الوقائع
مسطورة مبسوطة في كتب المؤرخين والأخباريين ـ أَنَّ عَلِيّاً علیهما السلام
الصفحه ٤٤٩ : سَنَةً فَأَقَامَتْ مَعَ عَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ بَعْدَ وَفَاةِ أَبِيهَا
خَمْسَةً وَسَبْعِينَ
الصفحه ١٩٣ : اللهِ ـ فَقُلْتُ لَهُ فَأَيْنَ
كَانَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ قَالَ كَانَا فِيمَنْ تَنَحَّى فَقُلْتُ
الصفحه ٢٤٢ : .
وَكَانَ عِدَّةُ مَنْ
قُتِلَ مِنْ جُنْدِ الْجَمَلِ سِتَّةَ عَشَرَ أَلْفاً وَسَبْعَمِائَةٍ وَتِسْعِينَ
الصفحه ٥٨٣ :
السلام بَعْدَ وَفَاةِ جَدِّهِ صلی الله علیه وسلم ثَلَاثِينَ سَنَةً وَبَعْدَ
وَفَاةِ وَالِدِهِ علیهما
الصفحه ٥٨٤ :
فأقام أبو محمد مع جده رسول الله صلی الله علیه وسلم سبع سنين وأقام مع
أبيه بعد وفاة جده ثلاثين سنة وأقام
الصفحه ٢٣٤ : عَلَى أَنْ نُؤَدِّيَ إِلَيْكَ كُلَّ عَامٍ أَلْفَيْ حُلَّةٍ أَلْفاً
فِي صَفَرٍ وَأَلْفاً فِي رَجَبٍ
الصفحه ٣٠٩ : طَاقَةٌ وَلَكِنْ نُصَالِحُكَ عَلَى أَنْ نُؤَدِّيَ إِلَيْكَ فِي
كُلِّ عَامٍ أَلْفَيْ حُلَّةٍ أَلْفاً فِي
الصفحه ٤٢٢ : ولعمري إنها قريبة من المحسنين
(١) فأين إحسانه وحاصله
لصالحي المؤمنين فأين صلاحه وإيمانه وشفاعة نبيه معدة
الصفحه ٤٢٤ : السلام من أمور الدين فاغرا بذلك فاه بين المسلمين
منتهكا بذلك ما وجب له علیهما السلام من الحرمة غير مراقب
الصفحه ٥٥٠ : الْحَرْثِ قَالَ خَرَجْتُ مَعَ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ بَعْدَ وَفَاةِ
النَّبِيِّ صلی الله علیه وسلم
الصفحه ٥٥٦ : الْجَنَائِبَ
لَتُقَادُ مَعَهُ.
فأي زهد أعظم من هذا
آخر كلامه قال أفقر عباد الله تعالى علي بن عيسى فضائل الحسن