الصفحه ١٢٣ : ولا يمكن حصولها إلا بتنزيله فمن أنكر التنزيل فقد كذب به وجحده واتصف
بالكفر كما قال (وَما يَجْحَدُ
الصفحه ١٢٧ : إلا أن
يكون الإشراك فأين يذهب بعبد الله وعلي قوله فما عذر طلحة والزبير في نقض عهد علي
علیهما السلام
الصفحه ١٣٢ :
ياقوت : يقال للشجعان : ما هم الا اسود الشرى قال بعضهم : شرى مأسدة بعينها ، وقيل
: شرى الفرات ناحية به
الصفحه ١٣٨ : مُحَمَّدَاهْ إِذَا رَأَوْا ذَلِكَ فَلَا
يَبْقَى أَحَدٌ يَوْمَئِذٍ كَانَ يَتَوَلَّانَا وَيُحِبُّنَا إِلَّا كَانَ
الصفحه ١٤٧ : رَحِمَكَ اللهُ يَا زَيْدُ فَوَ اللهِ مَا عَرَفْتُكَ إِلَّا خَفِيفَ
الْمَئُونَةِ كَثِيرَ الْمَعُونَةِ قَالَ
الصفحه ١٦٠ : إِلَّا مَا أَخْبَرْتِنِي
بِمَا سَمِعْتِ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلی الله علیه وسلم فِيهِ قَالَتْ إِذْ
الصفحه ١٦٣ : فَقُلْتُ لِجَارِيَتِهِ وَهِيَ قَائِمَةٌ بِقَرِيبٍ مِنْهُ وَيْحَكِ
يَا فِضَّةُ أَلَا تَتَّقِينَ اللهَ فِي
الصفحه ١٦٩ : بْنُ عُمَرَ
عِنْدَ مَوْتِهِ مَا أَجِدُ فِي نَفْسِي مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا شَيْئاً إِلَّا أَنِّي
لَمْ
الصفحه ١٧٩ : الْمُسْنَدِ بِمَعْنَاهُ وَفِي آخِرِهِ وَمَا تَرَكَ مِنْ صَفْرَاءَ وَلَا
بَيْضَاءَ إِلَّا سَبْعَمِائَةِ
الصفحه ١٨٥ : وَمَا فِينَا فَارِسٌ إِلَّا الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ
وَلَقَدْ رَأَيْنَا لَيْلَةَ بَدْرٍ وَمَا
الصفحه ١٩٠ : الْتَقَى الْجَمْعانِ) وَقَالَ ابْنُ أَبِي
نَجِيحٍ نَادَى فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مُنَادٍ لَا سَيْفَ إِلَّا ذُو
الصفحه ١٩٣ : انْهَزَمَ النَّاسُ عَنْ رَسُولِ اللهِ
صلی الله علیه وسلم حَتَّى لَمْ يَبْقَ مَعَهُ إِلَّا عَلِيٌّ وَأَبُو
الصفحه ١٩٥ : يُنَادِي
لَا سَيْفَ إِلَّا ذُو الْفَقَارِ وَلَا فَتَى إِلَّا عَلِيٌّ فَبَكَيْتُ سُرُوراً
وَحَمِدْتُ اللهَ
الصفحه ٢٠٤ : الْجَاهِلِيَّةِ
تَقُولُ لَا يَدْعُونِي رَجُلٌ إِلَى ثَلَاثٍ إِلَّا قَبِلْتُهَا أَوْ وَاحِدَةً مِنْهَا
قَالَ أَجَلْ
الصفحه ٢٠٦ : ) (١) الْآيَاتِ إِلَى آخِرِهَا
وَلَمْ يَخْلُصْ مِنَ الْعَتْبِ إِلَّا عَلِيٌّ علیهما السلام وَلَمَّا قَتَلَ
هَؤُلَا