الصفحه ١١ : وعليهم أجمعين ومعنى الاصطفاء الاختيار وكذلك الصفوة والخيرة
إلا أن اسم المصطفى على الإطلاق ليس إلا له صلی
الصفحه ١٢ : الأولين
والآخرين ومن علم الكائنات ما لا يعلمه إلا الله تعالى وهو أمي والدليل عليه قوله تعالى
(وَما كُنْتَ
الصفحه ٢٨ : قَالَ فَقَالَ لِي إِنَّ
جَبْرَئِيلَ علیهما السلام قَالَ لِي أَلَا أُبَشِّرُكَ أَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ٤٣ : اللهِ وَأَخُو رَسُولِ اللهِ صلی الله
علیه وسلم لَا يَقُولُهَا بَعْدِي إِلَّا مُفْتَرٍ فلو لا أن لهذه
الصفحه ٥٠ : تَضِلُّوا بَعْدِي
ـ كِتَابَ اللهِ وَأَهْلَ بَيْتِي أَلَا وَإِنَّ اللَّطِيفَ الْخَبِيرَ أَخْبَرَنِي
الصفحه ٥١ : وَدِقَاقُ التُّرَابِ
أَيْضاً هَبَاءٌ يُقَالُ لَهُ إِذَا ارْتَفَعَ هَبَا يَهْبُو هُبُوّاً] أَلَا إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٦٠ : الْبَيْتَ وَالْمَوْلُودِ الَّذِي فِي بَطْنِي إِلَّا مَا يَسَّرْتَ عَلَيَّ
وِلَادَتِي قَالَ يَزِيدُ بْنُ
الصفحه ٦٦ : حَتَّى وَجَدَهُ فَوَكَزَهُ بِرِجْلِهِ (٤) وَقَالَ لَهُ قُمْ
فَمَا صَلَحْتَ أَنْ تَكُونَ إِلَّا أَبَا
الصفحه ٨٢ : التَّوْبَةِ فَبَعَثَ عَلِيّاً خَلْفَهُ فَأَخَذَهَا مِنْهُ قَالَ
لَا يَذْهَبُ بِهَا إِلَّا رَجُلٌ هُوَ مِنِّي
الصفحه ٩٠ : لَا يُبْغِضُنِي إِلَّا مُنَافِقٌ وَلَا
يُحِبُّنِي إِلَّا مُؤْمِنٌ وَمِنَ الْمُسْنَدِ مِنَ الْمُجَلَّدِ
الصفحه ١٠٣ : التِّرْمِذِيُّ فِي صَحِيحِهِ : وَمِثْلُهُ مِنْ كِتَابِ الْيَوَاقِيتِ
لِأَبِي عُمَرَ الزَّاهِدِ إِلَّا أَنَّ فِيهِ
الصفحه ١١٢ :
علیهما السلام عِبَادَةٌ وَذِكْرُهُ عِبَادَةٌ لَا يَقْبَلُ اللهُ إِيمَانَ عَبْدٍ
إِلَّا بِوَلَايَتِهِ
الصفحه ١١٤ :
الْبَيْهَقِيُّ لَمْ
أَكْتُبْهُ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ
وَقَدْ رَوَى الْبَيْهَقِيُّ
فِي
الصفحه ١١٦ : انظر ما عنده
وَمِنْهُ قَالَ عَلِيٌ
وَاللهِ مَا نَزَلَتْ آيَةٌ إِلَّا وَقَدْ عَلِمْتُ فِيمَ أُنْزِلَتْ
الصفحه ١١٧ : عَلِيّاً يَخْطُبُ وَهُوَ يَقُولُ سَلُونِي فَوَ اللهِ لَا تَسْأَلُونِي عَنْ
شَيْءٍ إِلَّا أَخْبَرْتُكُمْ