الصفحه ٣٩٤ : على قدر ميل أو أكثر من ذلك من بغداد وجامع براثا هناك وهو خراب وحيطانه
باقية إلا شيء منها دخلت وصليت
الصفحه ٤٠٩ :
الرَّأْسِ مِنَ الْجَسَدِ وَمَكَانَ الْعَيْنَيْنِ مِنَ الرَّأْسِ فَإِنَّ الْجَسَدَ
لَا يَهْتَدِي إِلَّا
الصفحه ٤١٦ : يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَيُطْفِئُ أَنْوَارَ الْخَلْقِ إِلَّا خَمْسَةَ
أَنْوَارٍ نُورَ مُحَمَّدٍ وَنُورِي
الصفحه ٤٢٣ : هَيَّجْنَاهُ قَطُّ إِلَّا وَجَدْنَاهُ سَيِّداً.
وَدَخَلَ عَلَى مُعَاوِيَةَ
بَعْدَ انْقِضَاءِ الْعَزَا
الصفحه ٤٣١ : ءِ الزَّكَاةِ
عِنْدَ مَحَلِّهَا فَإِنَّهُ لَا صَلَاةَ إِلَّا بِطَهُورٍ وَلَا تُقْبَلُ الصَّلَاةُ
مِمَّنْ مَنَعَ
الصفحه ٤٩١ : أَيْمانَ لَهُمْ
لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ أَلا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَهَمُّوا
بِإِخْراجِ
الصفحه ٥٠٠ :
عُمَيْسٍ قَالَتْ أَوْصَتْنِي فَاطِمَةُ علیهما السلام أَنْ لَا يُغَسِّلَهَا
إِذَا مَاتَتْ إِلَّا أَنَا
الصفحه ٥١٠ : وَصَاحِبِي إِلَّا وَجَدْنَا عِنْدَهَا تُحْفَةً
مِنْ طَعَامٍ تَخْبَؤُهُ لَنَا.
وَمِنْهُ قَالَ الدُّولَابِيُّ
الصفحه ٥٤٥ :
وَجَنَّةُ الْكَافِرِ وَأَنْتَ مُؤْمِنٌ وَأَنَا كَافِرٌ فَمَا أَرَى الدُّنْيَا إِلَّا
جَنَّةً لَكَ
الصفحه ٥٤٦ :
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
قَالَ مَا رَأَيْتُ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ علیهما السلام إِلَّا فَاضَتْ
الصفحه ٥٤٧ :
عَلَيْهِ وَمَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ صَفْرَاءَ وَلَا بَيْضَاءَ إِلَّا سَبْعَمِائَةِ
دِرْهَمٍ
الصفحه ٥٥٩ : وَلَيْسَ لَهَا إِلَّا شُوَيْهَةٌ فِي كَسْرِ الْخَيْمَةِ (٢) فَقَالَتْ احْلُبُوهَا
وَامْتَذِقُوا لَبَنَهَا
الصفحه ٥٦١ :
الإسلامية إلا وهو مستفاد من أحكامها ولا ذو إيالة ولا ولاية إلا وهو منقاد ببره زمامها
واقف
الصفحه ٥٧٢ : تَأْتِ رَجُلاً إِلَّا أَنْ تَرْجُوَ نَوَالَهُ (١) وَتَخَافَ يَدَهُ أَوْ
تَسْتَفِيدَ مِنْ عِلْمِهِ أَوْ
الصفحه ٩ : أَنَّهُ كَانَ فِيهِ دُعَابَةٌ (١) : وَقَالَ إِنِّي لَأَمْزَحُ
وَلَا أَقُولُ إِلَّا حَقّاً وَقَالَ