الصفحه ٢٥٤ : الْأَشْتَرَ عَنْ مَوْقِفِهِ
وَإِلَّا حَارَبْنَاكَ وَقَتَلْنَاكَ أَوْ سَلَّمْنَاكَ إِلَيْهِمْ فَأَنْفَذَ فِي
الصفحه ٢٦٣ : ولا أنسب ذلك
منهم إلا إلى بله وقلة تمييز وعدم تعقل وغباوة عظيمة فإن دخول علي في أمر ما دليل على
حقية
الصفحه ٢٧٨ : ومعرفة
بما في النفوس والآية فيه باهرة لا يعادلها إلا ما ساواها في معناها من عظيم المعجز
وجليل البرهان
الصفحه ٢٩٤ : يَسْتَظِلُّونَ
بِظِلِ مِنْ مُوسَى علیهما السلام إِلَّا أَنَّكَ لَسْتَ بِنَبِيٍّ لَا يَنْبَغِي
أَنْ أَذْهَبَ
الصفحه ٢٩٥ : الْعالَمِينَ) وَالثَّالِثُ لَا إِلَهَ
إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ طُولُ كُلِّ سَطْرٍ مَسِيرَةَ أَلْفِ
الصفحه ٣٠٠ : وَلَا يَطُوفُ بِالْبَيْتِ
عُرْيَانٌ وَلَا تَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ وَمَنْ كَانَ
الصفحه ٣٢٠ : أَخْرَجْتُكُمْ وَأَسْكَنْتُهُ وَقَرَأَ (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى) إِلَى قَوْلِهِ (إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى
الصفحه ٣٢١ : نُورٍ وَعَمُوداً مِنْ يَاقُوتٍ مَكْتُوبٌ عَلَى ذَلِكَ
النُّورِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ
الصفحه ٣٢٦ : فَإِنْ ذَاكَرَكَ أَحَدٌ فَقُلْ أَنَا عَبْدُ اللهِ وَأَخُو رَسُولِ اللهِ
لَا يَدَّعِيهَا بَعْدَكَ إِلَّا
الصفحه ٣٢٨ : أَحَدٍ قَالَ إِنَّمَا ذَخَرْتُكَ لِنَفْسِي أَلَا يَسُرُّكَ
أَنْ تَكُونَ أَخَا نَبِيِّكَ قَالَ بَلَى يَا
الصفحه ٣٣١ : النَّعَمِ زَوَّجَهُ رَسُولُ اللهِ
صلی الله علیه وسلم بِنْتَهُ وَوَلَدَتْ لَهُ وَسَدَّ الْأَبْوَابَ إِلَّا
الصفحه ٣٣٣ : اللهِ صلی الله علیه وسلم أَمَرَ
بِسَدِّ الْأَبْوَابِ كُلِّهَا فَسُدَّتْ إِلَّا بَابُ عَلِيٍ
الصفحه ٣٣٧ :
إلا إلى النبي أو إلى
من يقوم مقامه فدل على أن الكتابة إنما كانت لاستحقاق الإمامة كما تقدم.
فأما
الصفحه ٣٤٤ : مُعَاوِيَةُ بْنُ
ثَعْلَبَةَ اللَّيْثِيُّ قَالَ أَلَا أُحَدِّثُكَ بِحَدِيثٍ لَمْ يَخْتَلِطْ قُلْتُ
بَلَى قَالَ
الصفحه ٣٦٠ : إِنِّي
لَأُحِبُّ ذَلِكَ وَمَا يَمْنَعُنِي مِنْ مَسْأَلَتِهِ إِلَّا الْحَيَاءُ مِنْهُ
علیهما السلام