الصفحه ٢٧٠ : انهزم عن أحد منهم ولا تزحزح عن مكانه ولا هاب أحدا
من أقرانه ولم يلق أحد سواه خصما له في حرب إلا ثبت له
الصفحه ٢٧٣ : بالنبي لازمة له إذ لا بد له منها فلا نبي إلا وله
معجزة والكرامة مختصة بالولي إكراما له لكن ليست لازمة له
الصفحه ٢٨١ :
إلا بغاية
فرسخين ومن لنا
بالماء بين نقا
وقي سبسب
فثنى الأعنة نحو
وعث فاجتلى
الصفحه ٢٨٣ :
إلا ليوشع أو له
من بعده
ولردها تأويل
أمر معجب (١)
وَمِنْ
الصفحه ٢٨٤ : غَيْرِي إِلَّا أَصَابَهُ اللهُ
بِسُوءٍ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ عَبْسٍ مَنْ لَا يُحْسِنُ أَنْ يَقُولَ هَذَا
الصفحه ٢٨٨ : وقيل إلى العشرة وفيل غير ذلك ، ولا يكون الا من الإناث
، وهو واحد وجمع كالفلك.
الصفحه ٢٩١ :
بعدي إلى غير ذلك صريح في إمامته وظاهر في التعيين عليه لا ينكره إلا من يريد دفع الحق
بعد ثبوته والتغطية
الصفحه ٢٩٢ : تَمَنَّيْتُ الْإِمَارَةَ إِلَّا يَوْمَئِذٍ جَعَلْتُ
أَنْصَبُ صَدْرِي لَهُ رَجَاءَ أَنْ يَقُولَ هُوَ هَذَا
الصفحه ٢٩٣ : خَلْفَهُ فَأَخَذَهَا
مِنْهُ وَقَالَ لَا يَذْهَبُ بِهَا إِلَّا رَجُلٌ هُوَ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ.
قَالَ
الصفحه ٢٩٦ : إِلَّا سَبَّ عَلِيّاً وَشَتَمَهُ فَقَالَتْ يَا أَبَةِ مَا حَمَلَكَ
عَلَى سَبِّ عَلِيٍّ قَالَ لِأَنَّهُ
الصفحه ٣٠٢ : وسلم مَا أَنْزَلَ اللهُ آيَةً
وَفِيهَا (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) إِلَّا وَعَلِيٌّ رَأْسُهَا
الصفحه ٣٠٨ : وَلَئِنْ فَعَلْتُمْ لَتَهْلِكَنَّ
فَإِنْ أَبَيْتُمْ إِلَّا إِلْفَ دِينِكُمْ وَالْإِقَامَةَ عَلَى مَا
الصفحه ٣٠٩ : أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً). (٢)
فإن
قلت ما كان دعاؤه إلى المباهلة إلا ليتبين الكاذب
الصفحه ٣١٠ : أَلَّا كُنْتُمَا مِثْلَ عَلِيٍّ آخَيْتُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مُحَمَّدٍ
فَبَاتَ عَلَى فِرَاشِهِ يَفْدِيهِ
الصفحه ٣١٣ : أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) : (٨) فِي الْحَدِيثِ عَنِ
النَّبِيِّ صلی الله علیه وسلم أَنَّهُ