الصفحه ١٧٢ : لَا يُنَالُ مِنْهَا نِعْمَةٌ
إِلَّا بِفِرَاقِ أُخْرَى.
وكلامه
علیهما السلام في الدنيا وصفتها
الصفحه ١٧٤ : عِزٌّ وَمَنَعَةٌ فَإِنْ عَزَلْتَهُ عَنَّا شَكَرْنَاكَ وَإِلَّا كَفَرْنَاكَ
فَقَالَ مُعَاوِيَةُ إِيَّايَ
الصفحه ١٧٥ : بَطْنِي إِلَّا طَيِّباً
فَلِذَلِكَ أَحْتَرِزُ عَلَيْهِ كَمَا تَرَى فَإِيَّاكَ وَتَنَاوُلَ مَا لَا تَعْلَمُ
الصفحه ١٨٠ :
أَخْرِجِي الْكِتَابَ وَإِلَّا جَرَّدْتُكِ وَضَرَبْتُ عُنُقَكِ وَصَمَّمَ عَلَى ذَلِكَ
فَلَمَّا رَأَتِ
الصفحه ١٨٩ : حُفْرَةٍ
وَضَرَبَهُ ابْنُ قَمِيئَةَ فَلَمْ يَصْنَعْ سَيْفُهُ شَيْئاً إِلَّا وَهَنَ الضَّرْبَةَ
بِثِقْلِ
الصفحه ١٩٨ : .
(٣) السبخة من الأرض
: ما يعلوه الملوحة ولا ينبت الا بعض الأشياء.
(٤) أنبه : لامه
وعابه.
(٥) البحة والبحاح
الصفحه ١٩٩ : قَدْ عَاهَدْتَ اللهَ أَنْ لَا يَدْعُوَكَ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ إِلَى
إِحْدَى خَلَّتَيْنِ إِلَّا
الصفحه ٢٠٢ : الْخَنْدَقِ وَأَقَامُوا
مَكَانَهُمْ بِضْعاً وَعِشْرِينَ لَيْلَةً وَلَمْ يَكُنْ بَيْنَهُمْ حَرْبٌ إِلَّا
الصفحه ٢٠٥ :
شَبَّهْتُ قَتْلَ عَلِيٍّ
عَمْراً إِلَّا بِمَا قَصَّ اللهُ مِنْ قِصَّةِ دَاوُدَ وَجَالُوتَ
الصفحه ٢١٩ :
الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً) فَلَمْ يَبْقَ فِيهَا
صَنَمٌ إِلَّا خَرَّ لِوَجْهِهِ وَأَخْرَجْتُ مِنَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ٢٢١ : وَانْهَزَمُوا بِأَجْمَعِهِمْ
وَلَمْ يَبْقَ مَعَ النَّبِيِّ صلی الله علیه وسلم إِلَّا تِسْعَةٌ مِنْ
بَنِي هَاشِمٍ
الصفحه ٢٢٢ : اللهَ عَلَيْهِ فَأَسْمَعَ أَوَّلَهُمْ وَآخِرَهُمْ
فَلَمْ يَسْمَعْهَا رَجُلٌ إِلَّا رَمَى بِنَفْسِهِ
الصفحه ٢٢٣ :
وَاسْتُعِيرَ لِلْحَرْبِ إِذَا اشْتَدَّتْ وَيُقَالُ إِنَّهَا لَمْ تُسْمَعْ إِلَّا
مِنْهُ ع.
أَنَا
الصفحه ٢٢٤ : سَكَتَ صلی الله علیه وسلم هُنَيْئَةً
وَقَالَ أَلَا تُجِيبُونَ بِمَا عِنْدَكُمْ قَالُوا بِمَ نُجِيبُكَ
الصفحه ٢٢٦ :
إِذَا لَمْ يَكُنِ
الْعَدْلُ عِنْدِي فَعِنْدَ مَنْ يَكُونُ فَقَالَ الْمُسْلِمُونَ أَلَا نَقْتُلُهُ