الصفحه ١١٩ : سُبْحَانَكَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ قَدْ
(ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ
لِي) ثُمَّ ضَحِكَ فَقُلْتُ
مِمَّا
الصفحه ١٢٤ :
يَجْحَدُ
بِآياتِنا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ). (١)
فأنكروا التنزيل على
ما نطق به القرآن
الصفحه ١٢٥ : لا تجد مدينة من مدن الإسلام ولا جهة من الجهات إلا وفيها لطالبي دم مطلول
(٢) وثأر مطلوب تشارك في
قتلهم
الصفحه ١٢٦ : لِوَاءُ
يَوْمِ الْقِيَامَةِ يُقَالُ هَذِهِ غَدْرَةُ فُلَانٍ وَإِنَّ مِنْ أَعْظَمِ الْغَدْرِ
إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٢٨ :
وأين الرؤيا وحديث سيد الأنبياء؟ وما حمله على ذكر هذه الأكاذيب والمجعولات الا التعصب
والعناد أعاذنا
الصفحه ١٣١ : مِنْ آيَةٍ
نَزَلَتْ فِي بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ وَلَا سَهْلٍ وَلَا جَبَلٍ وَلَا لَيْلٍ وَلَا نَهَارٍ
إِلَّا
الصفحه ١٣٧ : فَيَمْكُثُونَ كَذَلِكَ مَا شَاءَ اللهُ
وَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى (فَلا تَسْمَعُ إِلَّا
هَمْساً) (١) قَالَ ثُمَّ
الصفحه ١٣٩ :
لِمُحِبِّ عَلِيٍّ علیهما السلام قَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ عَالٍ لَمْ نَكْتُبْهُ
إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ
الصفحه ١٤٥ : وأولى بهذا الأمر من ابن عمك ثم جعله الدليل على استحقاقه
كونه ابن عم عثمان وهل هذا إلا جهل محض أو تغاب عن
الصفحه ١٥١ : بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا نُبُوَّةَ بَعْدِي وَسَمِعْتُهُ
يَقُولُ يَوْمَ خَيْبَرَ
الصفحه ١٥٣ : لَهُ هَلْ شَهِدْتَ بَدْراً فَقَالَ
نَعَمْ فَقُلْتُ أَلَا تُحَدِّثُنِي بِشَيْءٍ مِمَّا سَمِعْتَهُ مِنْ
الصفحه ١٥٥ : قَالَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ أَلَا تَسْتَخْلِفْ عَلِيّاً قَالَ إِنْ
تَوَلَّوْا عَلِيّاً تَجِدُوهُ
الصفحه ١٥٦ : عَلِيٍّ فَقَالَ خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا وَلَا
يَشُكُّ فِيهِ إِلَّا مُنَافِقٌ
الصفحه ١٥٩ : بَيْنِي وَبَيْنَهُ إِلَّا مَا يَكُونُ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَأَحْمَائِهَا.
(٣)
________________
(١) وهو
الصفحه ١٦١ : حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ أَلَا
تَسْتَخْلِفُ عَلِيّاً قَالَ إِنْ تَوَلَّوْا