الصفحه ٥٣٨ : قُبِضَ يُوشَعُ بْنُ نُونٍ وَمَا خَلَّفَ
صَفْرَاءَ وَلَا بَيْضَاءَ إِلَّا سَبْعَمِائَةِ دِرْهَمٍ فَضَلَتْ
الصفحه ٥٤٩ : يَفْتَرِقَانِ
حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ أَلَا إِنَّ كِتَابَ اللهِ حَبَلٌ مَمْدُودٌ أَصْلُهُ
فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٥٥١ : أُذُنِهِ
الْيُمْنَى وَأَقِيمَا فِي أُذُنِهِ الْيُسْرَى فَإِنَّهُ لَا يُفْعَلُ ذَلِكَ بِمِثْلِهِ
إِلَّا
الصفحه ٥٥٢ : وَأَخَّرْتَنِي قَالَ مَا أَخَّرْتُكَ إِلَّا لِنَفْسِي.
الْحَسَنُ
بْنُ الْحَسَنِ عَنْ أَبِيهِ
علیهما السلام
الصفحه ٥٥٤ : قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللهِ صلی الله علیه وسلم
لَا يَلُومَنَّ إِلَّا نَفْسَهُ مَنْ بَاتَ وَفِي يَدِهِ
الصفحه ٥٦٤ : إِلَّا أَجَابَاهُ وَقَالا نَحْنُ
لَكَ بِهِ فَصَالَحَهُ.
قَالَ وَلَقَدْ سَمِعْتُ
أَبَا بَكْرَةَ يَقُولُ
الصفحه ٥٦٦ : مَا رَأَيْتُ الْحَسَنَ علیهما السلام قَطُّ إِلَّا فَاضَتْ
عَيْنَايَ دُمُوعاً وَذَلِكَ أَنَّهُ أَتَى
الصفحه ٥٦٨ : قَالَ نَعَمْ قَالَ إِنْ يَكُنِ الَّذِي أَظُنُّ فَإِنَّهُ (أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً) وَإِلَّا
الصفحه ٥٧١ : أُرِدْ بِذَلِكَ إِلَّا صَلَاحَكُمْ وَبَقَاءَكُمْ
(وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ
فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتاعٌ إِلى
الصفحه ٥٧٨ : علیه وسلم إمامة على حال والمعتزلة لا ترى
الإمامة إلا فيمن كان على رأيها في الاعتزال ومن تولوهم العقد له
الصفحه ٥٧٩ : فان وهبه الأمير عبيد اللّه بن زياد لي
والا رأى رأيه فيه فتركوه له فحمله إلى الكوفة وحكوا ذلك لعبيد
الصفحه ٥٨٤ : أَظُنُّ
فَ (اللهُ أَشَدُّ بَأْساً
وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً) وَإِلَّا يَكُنْ فَلَا
أُحِبُّ أَنْ يُقْتَلَ بِي
الصفحه ٥٨٧ : ولا يجوز أن يكون القائل غير عبد الله فإن ابن عباس إذا أورد
هكذا لم يرد به إلا عبد الله.
وَرَوَى
الصفحه ٣ : بدليل (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) من أطاعهم
فَقَدْ أَطاعَ
الصفحه ٦ : لجمعها على الإحاطة بأقطارها
والخوض كما يجب في غمارها وهل ذلك إلا طلب متعذر ومحاولة مستحيل.
شعر