الصفحه ٣٨٠ : مِنْهُمْ إِلَّا هَنَّئُوني وَقَالُوا يَا مُحَمَّدُ
وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لَقَدْ دَخَلَ السُّرُورُ
الصفحه ٣٨٢ : أَتَيْتُهُ فَقُلْتُ لَا أَرَى ابْنَ عَمِّكَ إِلَّا
قَدْ صَدَقَ فَقَالَ وَيْحَكَ إِنَّا كُنَّا نَتَحَدَّثُ
الصفحه ٣٨٥ : قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ إِلَّا أَصْبَحَ يَجِدُ
مَوَدَّتَنَا عَلَى قَلْبِهِ وَلَا أَصْبَحَ عَبْدٌ مِمَّنْ
الصفحه ٣٨٦ : عَسْكَرَهُمَا
قَالَ التَّمِيمِيُّ فَأَتَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ فَقُلْتُ أَلَا تَرَى إِلَى ابْنِ عَمِّكَ
وَمَا
الصفحه ٣٨٨ : أَحَدٍ فَزَلَّتْ لَهُ قَدَمٌ إِلَّا ثَبَتَتْ لَهُ
قَدَمٌ أُخْرَى.
وَعَنْ زَاذَانَ قَالَ
سَمِعْتُ
الصفحه ٣٩٣ : الْأَرْضَ قَالَ
وَلِمَ قَالَ لِأَنَّهُ لَا يَنْزِلُهَا إِلَّا نَبِيٌّ أَوْ وَصِيُّ نَبِيٍّ بِجَيْشِهِ
الصفحه ٣٩٨ : أَمَةٍ يَمُوتُ وَفِي قَلْبِهِ
مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ حُبِّ عَلِيٍّ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللهُ
الصفحه ٤٠٧ : إِلَّا مُؤْمِنٌ قَدِ
امْتَحَنَ اللهُ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ وَلَا يُبْغِضُكَ إِلَّا مُنَافِقٌ أَوْ كَافِرٌ
الصفحه ٤١٢ :
فَأَرْعِنِي سَمْعَكَ ثُمَّ خَبِّرْ بِهِ مَنْ كَانَتْ لَهُ حَصَاةٌ مِنْ أَصْحَابِكَ
(٤).
أَلَا إِنِّي عَبْدُ
الصفحه ٤١٧ : وَلِقَوْلِكَ بِالْإِمَامَةِ قَالَ مَا أَعْرِفُ دِيناً إِلَّا
عَنِ الْجَمَاعَةِ فَكَيْفَ أُخَالِفُهَا وَعَنْهَا
الصفحه ٤١٨ : الْمَهْدِيُّ وَخَرَجَ شَرِيكٌ
فَمَا كَانَ بَيْنَ عَزْلِهِ وَبَيْنَ هَذَا الْمَجْلِسِ إِلَّا جُمْعَةٍ أَوْ
الصفحه ٤٢٠ : نَفْسِهِ فَأَمْسَكَ وَأَبَى اللهُ إِلَّا إِمْضَاءَ مَا حَتَمَ.
قلت يشير إلى اليوم الذي
قال فيه ائتوني
الصفحه ٤٢٧ : (وَما تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللهِ عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ).
في ذكر قتله ومدة خلافته
وذكر
الصفحه ٤٣٠ : يَقْتُلَ بِهِ شَرَّ خَلْقِهِ قَالَ عَلِيٌّ فَلَا أَرَاكَ إِلَّا
مَقْتُولاً بِهِ وَمَا أَرَاكَ إِلَّا مِنْ
الصفحه ٤٣٢ : أَسْتَوْدِعُكُمُ اللهَ وَأَقْرَأُ عَلَيْكُمُ
السَّلَامَ وَرَحْمَةَ اللهِ وَبَرَكَاتِهِ.
وَلَمْ يَنْطِقْ إِلَّا