الصفحه ٣٠٥ : نَزَلَ قَوْلُهُ تَعَالَى (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ٣١١ : وَإِلَّا صَمَّتَا وَرَأَيْتُهُ بِهَاتَيْنِ وَإِلَّا عَمِيَتَا يَقُولُ
عَلِيٌّ قَائِدُ الْبَرَرَةِ وَقَاتِلُ
الصفحه ٣٢٣ : السلام وَقَالَ قَدْ
أُمِرْتُ أَنْ لَا يُبَلِّغَهَا إِلَّا أَنَا أَوْ وَاحِدٌ مِنِّي.
" قَوْلُهُ
الصفحه ٣٣٦ :
السلام لاستحقاق استيفاء حق الله تعالى له ممن كفر ولا يستحق ذلك بعد النبي إلا الإمام
ودليل صحته قوله صلی
الصفحه ٣٣٨ : سِمَاطَيْنِ
(١) عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ
وَيُكْسَوْنَ حُلَلاً خُضْراً مِنْ حُلَلِ الْجَنَّةِ أَلَا إِنِّي
الصفحه ٣٣٩ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ عَلِيٌّ أَخُوهُ.
وَعَنْهُ قَالَ قَالَ
رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٣٥٠ : فَلَا يَذْكُرُهَا أَحَدٌ إِلَّا صَدَّ عَنْهُ حَتَّى يَيْئِسُوا مِنْهَا
فَلَقِيَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ
الصفحه ٣٥١ : مَنْزِلَتَهَا مِنِّي وَإِنِّي لَدَافِعُهَا إِلَيْهِ
أَلَا فَدُونَكُنَّ ابْنَتَكُنَّ فَقَامَ النِّسَا
الصفحه ٣٥٤ :
مِنْ ذَلِكَ إِلَّا
قِلَّةُ ذَاتِ الْيَدِ وَإِنَّهُ لَيَقَعُ فِي نَفْسِي أَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ٣٥٨ : عُرِجَ الْمَلَكُ مِنْ عِنْدِي حَتَّى دَقَقْتُ الْبَابَ
أَلَا وَإِنِّي مُنْفِذٌ فِيكَ أَمْرَ رَبِّي عَزَّ
الصفحه ٣٦٧ :
أبي طالب
علیهما السلام ولم تعد هي ولا زوجها إلا يوم فتح خيبر وذلك في سنة ست من الهجرة
ولم تشهد
الصفحه ٣٧٢ : أَفْضَتْ
بِهَا إِلَيْهَا فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللهِ صلی الله علیه وسلم مَا أَخْرَجَكِ
إِلَّا ذَلِكِ
الصفحه ٣٧٤ : سمت على النجوم الظاهرة ومراتب يغبطها أهل الدنيا
والآخرة لا يدفعها إلا من يدفع الحق بعد ظهوره ولا
الصفحه ٣٧٨ : الْبَاطِلَ أَلَا إِنَّ
الْمُسْلِمَ أَخُو الْمُسْلِمِ فَلَا تَنَابَزُوا وَلَا تَخَاذَلُوا فَإِنَّ شَرَائِعَ
الصفحه ٣٧٩ : اللهِ مَا اخْتَلَفَتْ
أُمَّةٌ بَعْدَ نَبِيِّهَا إِلَّا ظَهَرَ بَاطِلُهَا عَلَى حَقِّهَا إِلَّا مَا شَا