الصفحه ٢١٧ : يُخْبِرُهُمْ
خَبَرَنَا فَلْيَقُمْ صَاحِبُ الْكِتَابِ وَإِلَّا فَضَحَهُ الْوَحْيُ فَلَمْ يَقُمْ
أَحَدٌ فَأَعَادَ
الصفحه ٢٢٩ : إِلَّا انْخَلَعَ
قَلْبُهُ ذَكَرَ ذَنْبَهُ وَشُغِلَ بِنَفْسِهِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللهُ فَأَيْنَ أَنْتَ
يَا
الصفحه ٢٣٤ : لَتَهْلِكَنَّ
فَإِنْ أَبَيْتُمْ إِلَّا إِلْفَ دِينِكُمْ وَالْإِقَامَةَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ
فَوَادَعُوا
الصفحه ٢٤٠ : وَعَدَنِي مِنَ
النَّصْرِ وَالظَّفَرِ وَإِنِّي لَعَلَى غَيْرِ شُبْهَةٍ مِنْ أَمْرِي أَلَا وَإِنَّ
الْمَوْتَ
الصفحه ٢٤١ : نَفْسِكَ وَلَكِنْ أَنْشُدُكَ اللهَ الَّذِي لَا
إِلَهَ إِلَّا هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ الْفُرْقَانَ عَلَى
الصفحه ٢٦٠ : يَخْتَصِمَانِ
إِلَّا فِي النَّارِ فَسَمِعَهَا مُعَاوِيَةُ فَقَالَ لِعَمْرٍو وَمَا رَأَيْتُ مِثْلَ
مَا صَنَعْتَ
الصفحه ٢٦٤ : فَخَرَجُوا مِنَ الْكُوفَةِ وَخَالَفُوا
عَلِيّاً علیهما السلام وَقَالُوا لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ وَلَا
الصفحه ٢٦٧ : وَأَلْحَقَهُ بِأَصْحَابِهِ الْقَتْلَى
وَاخْتَلَطُوا فَلَمْ يَكُنْ إِلَّا سَاعَةٌ حَتَّى قُتِلُوا بِأَجْمَعِهِمْ
الصفحه ٢٧٤ : يَدِي فَلَا يَبْقَى مِنْهُمْ إِلَّا أَقَلُّ مِنْ عَشَرَةٍ
وَلَا يُقْتَلُ مِنْ أَصْحَابِي إِلَّا أَقَلُّ
الصفحه ٢٨٠ : إِلَّا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ
اللهِ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ وَصِيُّ رَسُولِ اللهِ وَأَحَقُّ
الصفحه ٢٨٧ : لَقُلْتُ الْيَوْمَ فِيكَ مَقَالاً لَا تَمُرُّ
عَلَى مَلَإٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ إِلَّا أَخَذُوا مِنْ تُرَابِ
الصفحه ٢٨٩ : أُبْغِضْهُ أَحَداً قَطُّ
قَالَ وَأَحْبَبْتُ رَجُلاً مِنْ قُرَيْشٍ لَمْ أُحِبَّهُ إِلَّا عَلَى بُغْضِهِ
الصفحه ٢٩٧ : جَبْرَئِيلُ وَقَدْ نَشَرَ جَنَاحَيْهِ فَإِذَا فِيهَا مَكْتُوبٌ
عَلَى أَحَدِهِمَا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٢٩٨ : بِمَلَإٍ إِلَّا أَخَذُوا التُّرَابَ مِنْ تَحْتِ قَدَمَيْكَ
وَمِنْ فَضْلِ طَهُورِكَ يَسْتَشْفُونَ بِهِ
الصفحه ٣٠٣ : لَمْ يَذُوقُوا إِلَّا الْمَاءَ الْقَرَاحَ فَلَمَّا
كَانَ الْيَوْمُ الثَّانِي طَحَنَتْ فَاطِمَةُ علیهما