الصفحه ٢٥ :
عشر آخرهم القائم ، ثلاثة منهم محمد وأربعة عليّ (١).
نتيجة البحث والمقارنة :
ظهر انّ في
نسخة
الصفحه ٥٤٤ : وعشرين رواية
ليست إلّا خمس عشر روايات أربع منها بلا سند واثنتان منها من روايات مدرسة الخلفاء
في اسناد
الصفحه ٤٧٢ :
الخلفاء وليست القراءة فيها معلومة. ونظيرها في كتب مدرسة الخلفاء.
ج ـ المتن :
جاءت الآية (٣٩
الصفحه ٤٠٠ :
قال ابن طاوس :
وقد روى أحاديثه من رجال العامّة ، لتكون أبلغ في الحجّة.
وينقل عنه
السيد شرف
الصفحه ٧٤٣ :
وجدنا هذه
الرواية في نسختنا من قراءات السياري غير ان الشيخ أخطأ وعطفها على رواية سعد بن
عبد الله
الصفحه ٤٠٣ : لم ينقل شيء منه في الوافي والوسائل والبحار.).
ج ـ المتن :
وهذا ناسخ ،
وهذا منسوخ ... إلى آخره
الصفحه ٧٣٢ : باسناده! ومن هم في اسناده؟!
ج ـ المتن :
أولا ـ لا يصلح
اطلاق قول (ان أزواجكم وأولادكم عدوّ لكم) كما هو
الصفحه ٦٠٩ :
ج ـ المتن :
التغيير يخل
بوزن الآية في السورة ، ويغير النغم ، ويخالف اسلوب القرآن.
نتيجة
الصفحه ٧٨٢ : عليهالسلام انه قال الأمر يومئذ واليوم كله لله.
دراسة الروايتين :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (١٩) من
الصفحه ٢٢٧ : أسماء تسعة عشر راويا لم نجد لهم ذكرا في كتب معرفة الرواة وخمسة مجهولة
حالهم وراويين ضعيفين وراويا لعنه
الصفحه ٧٧ :
الناس مائة وأربعة عشر سورة ، وعندنا أن «الضحى» و «ألم نشرح» سورة واحدة و
«لايلاف» و «ألم تر كيف
الصفحه ١٩٨ : عشر قراءات ويقولون في
أمثالها في قراءة فلان : (عليهموا) أي في تلاوته اللفظ.
وبذلك خفى
المراد من
الصفحه ٦٥ : وأسانيده وأحاديثه ،
فهو أشبه ما يكون بكتب الزيدية ، وليس فيه نص على الائمة الاثني عشر ، وإن كان
مكثرا في
الصفحه ٦٧ : الوحي كانوا ما يقرب من
أربعة عشر رجلا من الصحابة ، وكان رئيسهم أمير المؤمنين عليهالسلام ، وقد كانوا في
الصفحه ٨٩ : في عصر فضل بن شاذان
مما تعد من روايات مدرسة أهل البيت. كما سنشير اليها بحوله تعالى في مناقشة
الروايات