الصفحه ١٤٣ :
عبد الله عليهالسلام ، قال : ان لله مدينة خلف البحر سعتها مسير أربعين يوما
، فيها قوم لم يعصوا
الصفحه ١٤٥ :
الْأَبْتَرُ) ـ والتي نزلت في شأن أبيه ـ فقالوا : لا يجوز ذلك فكيف
جاز لهم ذلك ولم يجز لي).
بعد أن درسنا
مغزى
الصفحه ١٤٧ :
ونكّل بصبيغ بن
عسل من أشراف قبيلة تميم حيث كان يدور في الأجناد ، الكوفة والبصرة يسأل عن تفسير
الصفحه ١٦٨ :
٢ ـ حسين بن
ثابت لم يرد ذكره في كتب تراجم الرواة.
٣ ـ ومن هو
الحكم الذي روى عن ابن عباس؟
وفي
الصفحه ١٧٢ :
سنده مطعونا فيه ، أو مخالفا للقرآن ، أو متعارضا مع حديث صحيح آخر.
بعد هذا نرجع
إلى كتاب الاستاذ
الصفحه ٢٣٧ : ، وسمّيت بالمحكم والمتشابه ، ونسبت إلى السيد المرتضى ،
وطبع في الأواخر بإيران» (١) وقد أوردها بتمامها
الصفحه ٢٤٤ : الضالين» في الصلاة.
بعد هذا
الاستعراض ينبغي أن ندرس بإيجاز تاريخ القراءات بمدرسة الخلفاء وكيف انتقلت
الصفحه ٢٥٧ :
دراسة روايات سورة البقرة :
أولا ـ روايتا آية (٢٣):
(الف) ٧٦ ـ ثقة
الاسلام في (الكافي) عن علي
الصفحه ٢٧٧ : عليهالسلام عما فرض الله من الصلاة فقال خمس صلاة في الليل والنهار
فقلت هل سماهنّ وبينهن في كتابه؟ فقال نعم
الصفحه ٣٠٩ :
قوله عزوجل لن تنالوا البر حتى تنفقوا ما تحبون هكذا اقرأها.
(كج) ١٦٨ ـ ثقة
الاسلام في (الكافي
الصفحه ٣١٩ :
الصلاة والسلام.
قلت : لما كان
الغرض في تلك الاخبار نفي نزول الموجود واستنكار نزوله مع تعين
الصفحه ٣٦٧ :
(د) ٢٧٠ ـ الشيخ
الطوسي في (التهذيب) باسناده عن الكليني مثله.
(ه) ٢٧١ ـ أبو
القاسم علي بن أحمد
الصفحه ٣٧٣ : ...) (١) وروى (٢) الحاكم الحسكاني :
عن ابن عباس في
حديث المعراج ، أنّ الله ـ عزّ اسمه ـ قال لنبيه في ما قال
الصفحه ٣٨٠ : :
١ ـ في سند
السيّاري الغالي : «محمد بن علي» (أبو سمينة) ، ضعيف غال كذّاب.
٢ ـ في سند
الكليني : «سهل بن
الصفحه ٤٠٨ :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٢٥) من سورة الانفال :
(وَاتَّقُوا فِتْنَةً
لا تُصِيبَنَّ