الصفحه ٣٤٩ :
عبر عنه بالقتل لشدته أو سلموا له في قتل الانفس لو أمر بالجهاد ويحتمل
التنزيل باللفظ انتهى والوجه
الصفحه ٣٥١ : على الإمام الصادق (ع).
ونرى أنّه
نقلها من مدرسة الخلفاء ، مع تغيير في التعبير ، فقد جاء نظيرها في
الصفحه ٣٧٦ : المنقري عن سفيان بن
عيينة عن الزهري عن علي بن الحسين عليهماالسلام في حديث طويل في ذكر وجوه الصيام وفيه
الصفحه ٣٧٧ :
دراسة الروايات :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٩٥) من سورة المائدة :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٢ :
فِي
شَيْءٍ إِنَّما أَمْرُهُمْ إِلَى اللهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما كانُوا
يَفْعَلُونَ) قال قال
الصفحه ٤١٩ : عن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله عزوجل لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم الى أن تقطع
قلوبهم
الصفحه ٤٢٧ : يحيى بن المبارك القرشي عن عبد الله مثله قال المجلسي ره في
(مرآة العقول) ويدل أي هذا الخبر على ان مصحفهم
الصفحه ٤٤٠ :
ورواية (٤٠١ و
٤٠٢) أيضا رواية واحدة أخذها العياشي عن السياري.
ج ـ المتن :
ورد في تفسير
الصفحه ٤٤٥ :
ج ـ المتن :
يعرف مما في
تفسير القرطبي والسيوطي وغيرهما انّ الشعف يستعمل في الحب وغيره والشغف
الصفحه ٤٥٦ : السياري أقدمهم زمانا.
ثانيا ـ الروايات
الخمس الأخيرة بلا سند. وورد نظيرها في تفاسير مدرسة الخلفا
الصفحه ٤٥٨ :
ب ـ الاسناد :
١ ـ رواية
السياري (٤٤٣) في سندها : محمد بن عبد الله (بن مهران) ضعيف كذاب فاسد
الصفحه ٤٦٤ :
دراسة الرواية :
قال الله
سبحانه في الآية (٣٧) من سورة إبراهيم :
(رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ
الصفحه ٤٧٤ :
دراسة الروايات :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٢٤) من سورة النحل :
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
ما ذا
الصفحه ٤٧٦ : عبد الله عليهالسلام قال سمعته يقول فأتى الله بيتهم من القواعد قال ثلث عدد
كانوا يجتمعون فيه إذا
الصفحه ٤٨٨ : الزنادقة باسم القراءات
مثله قولهم :
أولا ـ (ليعمهوا
فيها) فانه ثقيل على اللسان ثم انّ يعمه جاءت بمعنى