الصفحه ٤١ :
(ان دلالة هذا
الكلام على ان جميع ما رواه الشيخ الصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه صحيح عنده ،
وهو
الصفحه ٤٨ : قال فينا ما لا نقوله
في أنفسنا ، ولعن الله من أزالنا عن العبودية لله الذي خلقنا وإليه مآبنا ومعادنا
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام القرآن كما انزل ، وشدّه بردائه وأتى به الى المسجد
وفيه الاعرابيان وأعيان الصحابة ، فقال لهم : «هذا
الصفحه ٩٥ :
قال في أجوبة
المسائل المهناوية ، عند ما سأله السيد المهنا : ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز
هل
الصفحه ١٣٤ :
السياري.
ثانيا ـ سهل بن زياد ومن أخذ عنه
(د) ٤ ـ في (الكافي)
: عدة من أصحابنا ، عن سهل بن
الصفحه ١٣٨ :
الرواية أبو سالم الذي لم نجد له ذكرا في رجال الحديث.
ثانيا ـ سهل بن زياد :
قال النجاشي :
سهل بن زياد
الصفحه ١٧٠ :
تعريف بعض المصادر التي نقل منها الادلة :
مرّ بنا في بحث
عقيدة الشيعة في الدور الأول ما موجزه ان
الصفحه ١٨١ : مكان
الحرف ، وفيه ما هو على خلاف الظاهر في التنزيل ـ إلى أن ذكر من أمثلة الأخير ـ قوله
تعالى : ولما ضرب
الصفحه ٢٠٢ :
فألّفه كما أنزله الله ، وكان به عالما (١).
وبناء على ما
ورد في الروايات الآنفة فان المصحف الذي
الصفحه ٢٠٦ : برواياته ... وقال في الاستبصار في ذيل الحديث ٥٦٨
(ج ٣) : انّ هذا الخبر مرسل منقطع وطريقه محمد بن عيسى بن
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوسلم قال أذكركم الله في أهل بيتي فقيل لزيد رضي الله عنه
ومن أهل بيته أليس نساؤه من أهل بيته قال نساؤه
الصفحه ٢٤٧ : ما لا نقوله في أنفسنا ، ولعن الله من أزالنا عن العبودية لله الذي خلقنا
وإليه مآبنا ومعادنا ، وبيده
الصفحه ٢٨٣ :
رسول الله (ص) يقول : (وَالصَّلاةِ
الْوُسْطى) ، «صلاة العصر» أو «وصلاة العصر» ، وأمرهنّ بتسجيله في
الصفحه ٣٠٨ : ما نذكره في
ما يأتي.
ج ـ المتن :
أخرج الطبري
ومن جاء بعده من مفسّري القرآن بالحديث في مدرسة
الصفحه ٣١٧ : ثلاث روايات قد أخذها اللّاحق من السابق ، وقد ورد نظيرها فى
روايات مدرسة الخلفاء ، وتبديل (أمّة) بأئمّة