الصفحه ١٧٤ :
وقال الاستاذ ظهير في ص ١٠٤ من كتابه : «ولقد نقل هذا المجلسي في كتابه عن تفسير
گازر ، السورة التي
الصفحه ١٩٧ : روايته مختلط.
والرواية (يا)
ـ ١١ :
هي مرسلة
السياري (يب ـ ٥٢) بعينها وليست من روايات علي إبراهيم في
الصفحه ٢١٤ : الْبَيْتِ) قال : يعني أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم نزلت في بيت عائشة رضي الله عنها.
* * *
هكذا حرّفوا
الصفحه ٢٤١ : العداء لأهل البيت مثل الخوارج في عصر أمير المؤمنين.
والضالين :
الذين لا يعرفون الإمام ، أي : إمام
الصفحه ٢٦٢ :
في عصور مختلفة ، وأماكن متفرّقة وأمور متعدّدة.
ويبدأ الخبر في
الآية المذكورة من قوله تعالى في
الصفحه ٢٦٤ : ) ، وحسبها خمس روايات ،
واستشهد بها في كتابه «فصل الخطاب» ، وسرّ بها الأستاذ ظهير ، وحسبها خمس روايات
واستشهد
الصفحه ٢٧١ :
والإضافة تخلّ
بوزن الآية في السورة.
ثامنا ـ روايتا آية (١٥٩):
(كد) ٩٩ ـ العياشي
عن ابن أبي
الصفحه ٢٧٢ :
ولكنّ السيّاري
، بمقتضى غلوّه ، زاد فيها ـ في علي ـ وافترى بها على الإمام الصادق (ع) ، وركّب
الصفحه ٢٧٤ :
دراسة الروايات :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٢١٤) من سورة البقرة :
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
الصفحه ٢٩١ : (ع) ، كما صرّح بذلك الشيخ النوري في قوله وقال : «في
سند الكافي اختلال».
وروايته (١٢٧)
، هي رواية السيّاري
الصفحه ٣٠٠ : القماط.
(و) ١٥١ ـ الشيخ
الطوسي في (التبيان) قال وفي قراءة أهل البيت عليهمالسلام وآل محمد على العالمين
الصفحه ٣٣٢ :
وقال سيزيدها بعد ما يمضي الأجل كذا في النسخة ولا يبعد كون السهو من
الراوي لاتفاق جميع الاخبار هنا
الصفحه ٣٣٦ :
مصدّقا لما معكم ....
ويا أيّها
الّذين أوتوا الكتاب آمنوا بما ـ أنزلت في علي ـ مصدّقا لما معكم
الصفحه ٣٤٦ : النوري فقد وجد ضالّته المنشودة في أمثال هذه الرواية التي
تخلّ بوزن الآية ونغمها وأحيانا بمعناها ، وأكثر
الصفحه ٣٨٩ :
الحسنى فقال يا بن مروان ان فيها الحسنى ، قال في (مرآة العقول) الخبر ضعيف
ويدل على انه كان فيها