الصفحه ٦٥٤ :
وَالظَّالِمُونَ
ما لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ).
وزيد في القول
بعد (وَالظَّالِمُونَ) ـ لآل
الصفحه ٦٦٤ :
علي هلال عن محمد بن الربيع قال قرأت على يوسف الأرزق حتى انتهيت في الزخرف
فإما نذهبن بك فانا منهم
الصفحه ٧٤٦ :
علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبد الله في قوله عزوجل فستعلمون من هو في ضلال مبين يا معشر
الصفحه ٧٩ :
ـ الى أن قال ـ ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ،
ورد ما يرد من اختلاف
الصفحه ١٠١ : ، مستندين الى روايات تقضي البديهة بتأويلها وطرحها. وفي بعضها
: نقص ثلث القرآن أو ربعه ونقص أربعين اسما في
الصفحه ١٦٩ : (ص) وقد قال سبحانه في سورة الزمر /
١١ و ١٢ : (أُمِرْتُ أَنْ
أَعْبُدَ اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ
الصفحه ١٩١ : في عصر الخليفة أبي بكر بكتابة قرآن مجرّد عما أوحي إلى الرسول (ص)
من بيان القرآن أي أنهم اسقطوا ما نزل
الصفحه ٢٠١ :
ويؤيد ذلك قول
ابن سيرين : «فلو أصيب ذلك الكتاب كان فيه علم» فانه لو كان ما كتبه الإمام مجردا
عن
الصفحه ٢١٣ :
رأي مدرسة أهل البيت فى القراءات :
قد مرّ بنا في
الجزء الثاني من هذا الكتاب أنّ الإمام الباقر
الصفحه ٢٢٩ :
على أمهات البلاد الاسلامية وجمع مصاحف الصحابة والتي كان في بيان آياتها
أسماء الممدوحين والمذمومين
الصفحه ٢٥١ :
سورة النور كما سيأتي بيانه هناك.
ومن ثم قالوا
فيه (وأكثر منقولاته في مجمع البيان من مفسري
الصفحه ٢٥٨ :
ب ـ السند :
١ ـ رواية
السياري (٧٧) في سندها «محمد بن علي (أبو سمينة)» ضعيف ، غال ، كذاب وكذلك
الصفحه ٣٣٤ :
واشترك غلاة في
رواية أمثال هذه الروايات مثل «منخل» و «محمد سنان» و «السيّاري» ، لما يمهّد لهم
الصفحه ٣٥٨ :
سَبِيلاً) وليس فيها قول : (لن تقبل توبتهم) نعم هو في آية في
سورة آل عمران وهي : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٨٨ :
أ ـ قال الله ـ سبحانه ـ في الآية (٥٩) من سورة الأنعام :
(وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا