الصفحه ٢٣٨ : مجهولة.
وقد فرّق الشيخ
النوري هذا الخبر الواحد الضعيف ، وأورده بشكل روايات كثيرة في الدليل الحادي عشر
الصفحه ٢٤٠ : .
وروايتا
الطبرسي (٦٣ و ٧٠) قراءتان بلا سند نقلهما من تفسير التبيان للشيخ الطوسي ، وهما
منتقلتان من مدرسة
الصفحه ٢٤٢ : اليهود وتفسير (وَلَا الضَّالِّينَ) بأنّهم النّصارى.
ولست أدري ما
وجه استدلال الشيخ النوري بهذه الروايات
الصفحه ٢٤٤ : يوسف
بن يعقوب الرازي» شيخ يروي عنه أبو بكر بن زياد النقاش ، ظالم لنفسه وضع كثيرا في
القراءات.
وقال
الصفحه ٢٤٦ : يعقوب الرازي ؛ شيخ دجّال كذّاب ، يضع الحديث ، والقراءات والنسخ
، وضع نحوا من ستين نسخة قراءات ليس لشي
الصفحه ٢٤٩ : ءات إلى مدرسة أهل البيت العلماء بحسن نية وخاصّة في الدراسات
القرآنية وفي مقدمتهم الشيخ الطوسي (ره) فقد
الصفحه ٢٥٣ : تحريف القرآن ـ والعياذ بالله ـ محدثون
أمثال الشيخ النوري ولم يعتد بها علماء الاصول بمدرسة أهل البيت
الصفحه ٢٥٦ : ء
على ذلك فان أربع عشرة رواية قدمها الشيخ والاستاذ دليلا على القول بتحريف القرآن
والزيادة والنقيصة فيه
الصفحه ٢٦٣ : عن الضعفاء ، ويعتمد
المراسيل.
وقدم الشيخ
النوري رواية الكليني والعيّاشي على رواية السيّاري ليقوّي
الصفحه ٢٦٤ : فالجميع ليست إلّا رواية واحدة عن الغلاة والكذّابين ،
وانطلت الخديعة على محدّث كالشيخ النوري (ت : ١٣٢٠ ه
الصفحه ٢٦٦ : الباقر والصادق (ع) ، وصدّق
الشيخ النوري ظنهم ، واستشهد برواياتهم في كتابه (فصل الخطاب في تحريف كتاب ربّ
الصفحه ٢٦٧ : .
٢ ـ رواية
العيّاشي (٩١) ، هي رواية السيّاري ، وأخّر الشيخ النوري رواية السيّاري المتقدّم
زمانا ، ليقوّيها
الصفحه ٢٦٩ :
رواية الكليني (٩٤) عن علي بن اسباط ، فما بعد مع رواية السياري والروايتان رواية
واحدة.
وقدّم الشيخ
الصفحه ٢٧٠ : الكذّاب الملعون ، فالروايات الثلاث رواية واحدة.
وقدّم الشيخ
النوري رواية الكليني ثمّ العيّاشي على رواية
الصفحه ٢٧٢ :
عليها السند المذكور ، واستشهد بها الشيخ النوري على تحريف القرآن ـ والعياذ بالله
ـ واستفاد منها الأستاذ