وروايته (٨٦٠) عن محمد بن عيسى وهو مشترك بين عدد من الرواة ينتج جهلا بحاله.
٢ ـ رواية قرب الاسناد (٨٥٥) هي رواية السياري (٨٦٠) بعينها. وقال الراوي : «حدثني ... في سنة ثمان وتسعين ومائة ... قال : دخلت على أبي عبد الله ... وأبو عبد الله الصادق (ع) قد توفى سنة ١٤٨ ه وبينهما خمسين سنة يلزم منه أن يكون الراوي من المعمرين ولم يذكره أحد بل قالوا : أدرك الرضا (ع) ولم يسمع منه فتأمّل!
٣ ـ رواية الصفار (٨٥٦) في سندها : سليمان الديلمي ضعيف غال كذّاب.
٤ ـ الرواية المنسوبة إلى سعد بن عبد الله (٨٦١) من الروايات المجهولة عن مجهولين كما مرّ بنا في روايات سورة الحمد.
٥ ـ رواية التفسير المنسوب إلى علي بن إبراهيم (٨٥٧) قول بلا سند.
٦ ـ رواية الطبرسي (٨٥٨) بلا سند أوردها بلفظ (روى) اشعارا بضعفها عنده.
ج ـ المتن :
أولا ـ كان على الشيخ النوري أن يعين النصّ القرآني الذي يرى ان جبرائيل انزله على رسول الله (ص) وحرّف وسجل إلى النص القرآني الموجود أهو :
أ ـ كنتما تكذبان فاصليا فيها ولا تموتان ولا تحييان.
ب ـ كنتما تكذبان تصليانها لا تموتان ولا تحييان.
ج ـ كنتما تكذبان اصلياها فلا تموتان ولا تحييان.
ثانيا ـ قال الله في هذه الآية (هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ)