(كا) ٧٤٦ ـ الطبرسي في جوامعه عن ابن عباس آل يس آل محمد أو يس اسم من اسمائه (ص).
(كب) ٧٤٧ ـ محمد بن الحسن الشيباني في (نهج البيان) قال وجاء في أخبارنا عن أئمتنا عليهمالسلام ان آل يس آل محمد (ص) وروى ذلك عن ابن عباس رحمهالله أيضا.
(كج) ٧٤٨ ـ الطبرسي قرأ ابن عامر ونافع ورويس عن يعقوب آل يس بفتح الألف وكسر اللام المقطوعة من يس إلى أن قال أبو علي من قرأ آل يس فحجته انها في المصحف مفصولة من يس وفي فصلها دلالة على ان آل هو الذي تصغيره اهيل إلى أن قال قال ابن عباس آل يس آل محمد عليهمالسلام انتهى قال العلامة في (كشف الحق) في قوله تعالى سلام على آل يس عن ابن عباس هم آل محمد (ص) وقال الناصبي ان صح هذا وآل يس آل محمد وعلي عليهالسلام منهم والسلام عليهم ولكن أين هو دليل المدعي وقال السيد الشهيد في رده قد خص الله تعالى في آيات متفرقة في هذه السورة عدة من الأنبياء بالسلام فقال سلام على نوح في العالمين سلام على إبراهيم سلام على موسى وهارون ثم قال سلام على آل يس ثم ختم السورة بقوله سلام على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين ومن البين ان السلام عليهم في أثناء السلام على الأنبياء والمرسلين دلالة صريحة على كونهم في درجة الأنبياء والمرسلين ومن هو في درجتهم لا يكون إلّا اماما معصوما ولا أقل من كونه نصا في الأفضلية ويؤيد ذلك ما نقله ابن حجر في صواعقه عن فخر الدين الرازي انه قال ان أهل بيته يساوون في خمسة أشياء في السلام قال السلام عليك أيها النبي وقال سلام على آل يس انتهى.
دراسة الروايات :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (١٣٠) من سورة الصافات :