الصفحه ٣٧٥ : رواية (٢٨٦) : «فمحوا اسم علي».
والتبس الأمر
على محدثين ، كالشيخ النوري ، وحسبها من الأدلّة على وقوع
الصفحه ٣٧٩ : المعين ولم
يذكر أحد منهم سندا للقراءة (١).
وكيف يستدل
الشيخ برواية لا سند لها على تحريف النص القرآني
الصفحه ٣٨١ : المائدة :
عدّ الشيخ
والأستاذ ظهير الروايات التي استدلّا بها على تحريف آيات سورة المائدة احدى
وثلاثين
الصفحه ٣٨٥ : أتباع مدرسة أهل البيت ، وإن لم يقبل منّا ذلك ، فهي مشتركة بين المدرستين
، ومجموعها روايتان ، وليس للشيخ
الصفحه ٣٨٧ : لاستدلال الشيخ النوري بهما ، على وقوع
التحريف في النص القرآني والعياذ بالله ، والإضافة تخلّ بالوزن والنغم
الصفحه ٣٨٨ : السند ، واضح ، غير أنّ الشيخ النوري ذكرها
في عداد الروايات التي استدل بها على تحريف آيات كتاب الله
الصفحه ٣٨٩ : .
٢ ـ رواية
الكليني (٣٠٨) هي رواية السياري بعينها ، فالروايتان رواية واحدة عن غال ومجهولين.
ونسأل الشيخ
الصفحه ٣٩٢ : ، والغلاة يضيفون إليه كثيرا.
٢ ـ وروايته (٣١٥)
، إمّا أن تكون قول من جمع التفسير ، أو ما قاله الشيخ النوري
الصفحه ٤٠١ :
قرآنيا حذفت من القرآن.
أما كان ينبغي
له أن يرى في اختلاف الروايات تضعيفا لها. وأ لم يدرك الشيخ
الصفحه ٤٠٢ : الرجال ، ومن هو المؤدّب
للإمام الجواد ، مجهول عن مجهول!!
قال الشيخ آغا
بزرگ الطهراني ، في الذريعة (٥ / ٥) :
الصفحه ٤٠٣ :
، واشتبه على الناس!!؟
نتيجة البحوث في روايات سورة الاعراف :
عدّ الشيخ
والأستاذ الروايات التي استدلا بها
الصفحه ٤٠٧ : :
__________________
(١) وسائل الشيعة للشيخ محمد بن الحسن الحرّ العاملي (ت : ١١٠٤ ه) ط.
بيروت ١٣٩١ ه ٣٦٧٦ ؛ وأخرجه الطبري
الصفحه ٤٠٨ : الباقر (ع) واستند الى ما
رووه من قراءة في ما أسنده الى غيره والقراءة منتقلة ، وليس للشيخ وظهير أن يعداها
الصفحه ٤١١ : الآية في السورة.
نتيجة البحوث في روايات سورة الانفال :
عدّ الشيخ
والأستاذ ، الروايات التي استدلا بها
الصفحه ٤٢٣ :
الاستئناف من المدح للمؤمنين وكيف يعتبر الشيخ النوري التائبون بالرفع بدل
التائبين بالجرّ علي حدّ