٢ ـ ... فإن ـ خفتم تنازعا في الأمر فارجعوه ـ إلى الله وإلى الرسول ـ وإلى أولي الأمر منكم ـ ....
٣ ـ ... ـ وأولي الأمر منكم من آل محمد صلوات الله عليهم ـ ....
٤ ـ ... فإن ـ خفتم تنازعا في أمر ـ فردّوه إلى الله وإلى الرسول ـ وإلى أولي الأمر منكم ـ ....
٥ ـ ... فإن ـ خفتم التنازع ـ في شيء ....
ب ـ الأسناد :
١ ـ رواية السياري (٢٢٦) في سندها عامر بن سعيد الجهني لم نجد له ذكرا فى كتب الرجال.
٢ ـ رواية العيّاشي (٢٢٥) ، هي بعينها رواية السيّاري (٢٢٦).
٣ ـ الرواية المنسوبة إلى سعد بن عبد الله (٢٢٩) ، لا سند لها ، وقد مرّ بأنّها من روايات مجهولة عن مجهولين.
٤ ـ رواية كتاب سليم بن قيس (٢٣٠) ، قد مرّ البحث عنه في ص ٧٠ ، بأنّه لا اعتبار بما ورد في الكتاب.
٥ ـ الروايات الخمسة : العيّاشي (٢٢١ و ٢٢٢) ، والسيّاري (٢٢٤) والكليني (٢٢٧) ، وعلي بن إبراهيم (٢٢٨) ، جميعا رواية واحدة عن بريد معاوية العجلي وبما ان السياري يتقدمهم فهي من مختلقاته.
ج ـ المتن :
متون الروايات واضحة الدلالة على تفسير الآية ، وبيان المراد من أولي الأمر ، ولست أدري كيف استدلّ بها الشيخ النوري على تحريف القرآن؟!!
وأخيرا لم يشخّص لنا الشيخ النوري ، ما هو النصّ القرآني في هذه