الصفحه ٢٨٨ : إسماعيل عن رجل عن أبي عبد الله (ع) وما يحيطون من علمه من
شيء إلّا بما شاء وآخرها وهو العلي العظيم والحمد
الصفحه ٥٣٨ : فضالة عن الحارث البصري قال أتانا الحكم بن
عينية قال ان علي بن الحسين عليهماالسلام قال ان علم علي
الصفحه ٥٤٠ : علم من علم علي بن الحسين عليهماالسلام أعلم بذلك تلك الأمور العظام قال فقلت لا والله لا أعلم
به أخبرني
الصفحه ٦٣٦ : أبي عبد الله (ع) قال هو نبأ (١) عظيم في صدور الذين أوتوا العلم أنتم عنه معرضون.
دراسة الرواية
الصفحه ١٤ : ١٤٠٤ ه بلاهور ويحمل
المؤلف من الالقاب العلمية كما جاء على ظهر كتابه : (الشيعة والسنّة) من الالقاب
الصفحه ٢٢ : بعض جوامع الحديث لديهم بالصحاح ـ ، ولم يحجروا بذلك على العقول ، ولم
يوصدوا باب البحث العلمي في عصر من
الصفحه ٢٨ : أبد الدهر ، بل ينبغي أن ندرسها بتجرد علمي بحت كما
فعلنا ذلك ـ ولله الحمد ـ في روايات الزيادة والنقيصة
الصفحه ٥٤ : الطبري واليعقوبي
ومروج الذهب.
(٢) هكذا يستفاد ممّا ورد في ترجمته بكتب علم الرجال.
(٣) اختيار معرفة
الصفحه ٥٥ :
الثقة ، المقدّم في علم الرجال ، كان معاصرا للشيخ الطوسي والنجاشي. ونقلنا قوله
من ترجمة السياري بمعجم
الصفحه ٥٦ : أخذوا شريعة
الاسلام عن جدهم الرسول (ص) بما ورثوه عن أبيهم الامام علي (ع) من علم الرسول (ص)
كما شرحناه في
الصفحه ٦٩ : كلامه هذا واضحة ، تغنينا عن تكلّف الردّ عليه.
انظر الى مبلغ
علم الرجل بتاريخ جمع القرآن ، يقول : إنّ
الصفحه ٧١ : والكفر
والملل المنحرفة وإبطال هذا العلم الظاهر ـ إلى قوله ـ فحسبك من الجواب في هذا
الموضع ما سمعت ، فإنّ
الصفحه ١٠٥ : الله
الرحمن الرحيم ، أما بعد فاني أوصيك بتقوى الله ... وكل أمة قد رفع الله عنهم علم
الكتاب حين نبذوه
الصفحه ١٥١ : مضطرب جدا ، ولا يحصل من فتواه غالبا علم ولا ظن ، لا يحصل من فتاوى أساطين
المتأخرين وكذلك الحال في تصحيحه
الصفحه ١٥٣ : العلم ، فأنّى ذلك يا
أمير المؤمنين وكيف لا أشك فيما تسمع؟
قال : هات أيضا
، ويحك ما شككت فيه ، قال